"من أجل الأطفال الفقراء"، نظمت جمعية سيدات فلسطين وهي جمعية غير ربحية عرض أزياء لأطفال في رام الله يذهب ريعه لشراء الملابس الجديدة للأطفال.
وذكرت مراسلة "راديو سوا" في رام الله نجود القاسم أن عددا من الأطفال ارتدوا ملابس جميلة شاركوا في العرض، والابتسامة تعلو على وجوههم.
وبكلمات طفولية برئية عبرت الطفلة داليا كمال عن إحساسها بأقرانها الأطفال الذين لا يستطيعون شراء ملابس جديدة وأرادت أن تساعدهم.
وتخلل العرض الذي هدف إلى حث الناس على مساعدة الأطفال الفقراء، فقرات فنية وموسيقية ودبكة قدمها أطفال.
وكانت الجمعية قد أطلقت مع بداية شهر رمضان مشروع بنك الطعام الفلسطيني ووصل إلى العشرات من الأسر الفقيرة عبر تمويل ذاتي ومن خلال بيع كوبانات لشراء وجبات طعام أو طرود غذائية للعائلات الفقيرة التي وصلت المتطوعات إليها من خلال عملية مسح اجتماعي خاصة.
وتأمل الجمعية التي رفعت شعارات كبيرة خلال مشروعها مثل "لا للجوع بعد اليوم"، "فلسطين خالية من الجوع"، أن يصل بنك الطعام إلى اكبر عدد ممكن من العائلات الفقيرة.
وتسعى الجمعية إلى إقامة مطبخ ذاتي لتقليل مصرفاتها بدلا من الاعتماد على المطاعم في توفير الوجبات الغذائية.
وذكرت مراسلة "راديو سوا" في رام الله نجود القاسم أن عددا من الأطفال ارتدوا ملابس جميلة شاركوا في العرض، والابتسامة تعلو على وجوههم.
وبكلمات طفولية برئية عبرت الطفلة داليا كمال عن إحساسها بأقرانها الأطفال الذين لا يستطيعون شراء ملابس جديدة وأرادت أن تساعدهم.
وتخلل العرض الذي هدف إلى حث الناس على مساعدة الأطفال الفقراء، فقرات فنية وموسيقية ودبكة قدمها أطفال.
وكانت الجمعية قد أطلقت مع بداية شهر رمضان مشروع بنك الطعام الفلسطيني ووصل إلى العشرات من الأسر الفقيرة عبر تمويل ذاتي ومن خلال بيع كوبانات لشراء وجبات طعام أو طرود غذائية للعائلات الفقيرة التي وصلت المتطوعات إليها من خلال عملية مسح اجتماعي خاصة.
وتأمل الجمعية التي رفعت شعارات كبيرة خلال مشروعها مثل "لا للجوع بعد اليوم"، "فلسطين خالية من الجوع"، أن يصل بنك الطعام إلى اكبر عدد ممكن من العائلات الفقيرة.
وتسعى الجمعية إلى إقامة مطبخ ذاتي لتقليل مصرفاتها بدلا من الاعتماد على المطاعم في توفير الوجبات الغذائية.