لم تهدأ ردود الفعل التي أحدثتها تصريحات الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بشأن ما وصفه بفوضى الإنجاب، بعد تأويل كلامه بأنه قصد به فئة "الحراطين".
فبينما دافع حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم عن تصريحات الرئيس وأكد أنها غير موجهة ضد فئة بعينها، انتقدت حركات تكافح الاسترقاق تصريحات رئيس البلاد وطالبته بالتراجع العلني عنها.
تفاصيل أوفى في التقرير التالي لقناة "الحرة":