بدأ وزير الاقتصاد الفرنسي إيمانويل ماكرون السبت حملة لطرق الأبواب في شتى أنحاء فرنسا لسماع شكاوى الناخبين قبل انتخابات الرئاسة المقررة العام المقبل، وذلك في مؤشر جديد على طموحاته السياسية.
ولم يفصح ماكرون، 38 عاما، الذي كان يعمل في بنك للاستثمار عن الطبيعة الحقيقية لحزب "ماضون قدما" الذي أسسه ويرفض تأكيد أو نفي ترشحه للرئاسة.
لكن مبادرة أحد أكثر وزراء الحكومة الاشتراكية شهرة ستعزز التكهنات بأنه يطمح لدخول قصر الإليزيه مع انخفاض نسب شعبية الرئيس فرنسوا هولاند.