فرق الإنقاذ تجري مسحا بالمروحية في 24 أغسطس 2008، لثلج جبال الألب في أعلى قمة في فرنسا، مونت بلان، في وادي شامونيكس في جبال الألب الفرنسية، شرقي فرنسا، بعد انهيار جليدي (C) في وقت متأخر من يوم 23 أغسطس، والذي دفن ثلاثة سويسريين وخمسة متسلقين نمساويين.
فرق الإنقاذ تجري مسحا بالمروحية في 24 أغسطس 2008، لثلج جبال الألب في أعلى قمة في فرنسا، مونت بلان، في وادي شامونيكس في جبال الألب الفرنسية، شرقي فرنسا، بعد انهيار جليدي (C) في وقت متأخر من يوم 23 أغسطس، والذي دفن ثلاثة سويسريين وخمسة متسلقين نمساويين.

قال مسعفون فرنسيون، الثلاثاء، إنهم عثروا على جثث متسلقين إيطاليين واثنين آخرين من كوريا الجنوبية بالقرب من قمة مونت بلان على الجانب الفرنسي بعد فقدانهم في عطلة نهاية الأسبوع بسبب سوء الأحوال الجوية.

وعثر فريق البحث والإنقاذ في شاموني-مونت بلان على جثث المتسلقين على ارتفاع 4700 متر (أكثر من 15400 قدم) في أعلى قمة في جبال الألب. وقال مسؤولو الإنقاذ إنهم توفوا بسبب انخفاض حرارة الجسم.

وكان المتسلقون قد أبلغوا رجال الإنقاذ بعد ظهر يوم السبت، لكن الظروف الجوية التي استمرت في التدهور، منعت رجال الإنقاذ من الوصول إلى موقع المتسلقين انطلاقا من الأرض أو بطائرات هليكوبتر.

ونجح رجال الإنقاذ في إنقاذ متسلقين كوريين آخرين صباح الأحد على ارتفاع 4100 متر (أكثر من 13400 قدم) من خلال عملية معقدة للغاية.

وفتحت السلطات الفرنسية تحقيقا في الحادث.

جانب من مدينة العقبة التي عقد فيها الاجتماع (أرشيف)
مدينة العقبة الأردنية حيث أعلن الأمن العام سقوط جسم متفجر فيها

قال الناطق الإعلامي باسم الأمن العام الأردني، الأربعاء، إن "بلاغا ورد لمديرية شرطة محافظة العقبة قبل منتصف الليل يفيد بسقوط جسم متفجر بمنطقة الشاطئ الجنوبي".

وأضاف أن  الأمن الأردني تحرك للمكان وفرضا طوقا أمنيا في مكان السقوط، "وتبين عدم وجود أية إصابات جسدية تذكر". 

وأوضح الناطق أن سلاح الهندسة الملكي تولى التعامل مع شظايا وبقايا الجسم المتفجر.

الأمن العام: سقوط جسم متفجر في مدينة العقبة دون وقوع اية إصابات جسدية تذكر قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام...

Posted by ‎Jordan Public Security - مديرية الامن العام‎ on Wednesday, October 9, 2024

ويأتي ذلك بعد ساعات من إعلان الجيش الإسرائيلي اعتراض طائرة مسيرة اقتربت من إسرائيل فوق البحر الأحمر، لكنها لم تدخل أراضيها.

وكانت فصائل مسلحة عراقية أعلنت استهداف مدينة إيلات الإسرائيلية بطائرات مسيرة.

ويتصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران التي شنت هجوما صاروخيا قالت إنه جاء ردا على مقتل أمين عام حزب الله اللبناني، حسن نصر الله، وزعيم حركة حماس الفلسطينية، إسماعيل هنية.

ولم يؤد الهجوم الإيراني في نهاية المطاف إلى مقتل أحد في إسرائيل ووصفته واشنطن بأنه غير فعال.

ويترقب الشرق الأوسط رد إسرائيل على الهجوم الصاروخي الإيراني الأسبوع الماضي ردا على التصعيد العسكري الإسرائيلي في لبنان.

وفي البحر الأحمر، يواصل الحوثيون منذ نوفمبر شن هجمات بالصواريخ والمسيرات بدأت أولا على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس منذ السابع من أكتوبر الماضي.