إبتهال عبدالعزيز الخطيب، أستاذ مساعد في كلية الآداب، قسم اللغة الإنكليزية وآدابها، جامعة الكويت. عضو سابق في مجلس إدارة الجمعية الكويتية لحقوق الإنسان، وعضو في عدد من مؤسسات النفع العام مثل الجمعية الثقافية النسائية وجمعية الخريجين وغيرها. الخطيب عضو مؤسس لمجموعة "صوت الكويت" وهي جماعة ضغط تعنى بنشر الثقافة الدستورية في المجتمع الكويتي، وعضو مؤسس "لمجموعة 29" وهي مجموعة إنسانية تعني بالقضايا الإنسانية حيث أول وأهم قضاياها حاليا هي قضية عديمي الجنسية في الكويت.
نشرت الخطيب عددا من الترجمات مثل: مسرحية "أهداف ضرورية" للكاتبة ايف آنسلر، ترجمة من الإنكليزية إلى العربية، "كتاب مختصر تاريخ العالم" للكاتب أي أتش جومبريتش، ترجمة من الإنكليزية إلى العربية. ونشرت عددا من الأوراق العلمية، منها: الخطيب، ابتهال (2016)، "سعدالله ونوس: من الوجودي إلى الناشط السياسي"، الثقافة العالمية، (184)، 74-93. الخطيب، ابتهال (2016)، "سبل تفعيل الثقافة في إحداث التنمية وإستدامتها"، مسؤولية المدرسة في تنمية الثقافة، 69-76.
تخصصي هو الأدب الإنجليزي، تحديداً أدب المسرح، وعشقي الأول هو الأدب العربي، تحديداً مسرح توفيق الحكيم. كل ما أعرف وأحب وأتقن ينحكر في اللغة، في فن البلاغة والتعبير، في هذا الإعجاز التواصلي
لي فترة أشعر بغربة متزايدة عن محيطي وتوتر كبير في علاقاتي العائلية والصداقاتية، ليتسع محيط المشكلة مع شعوري بواجب رد وصد ما يوردني مشاعر الغربة هذه، مما يظهرني بمظهر المزايِدة أخلاقياً وا
مستجد على الساحة اليوم ما أشرت له في المقال السابق من تغير الصورة التقليدية للبطل، هذا الذي أصبحت أهم وسائل معركة المعاصر منه هو كلماته وأهم ساحاتها هي وسائل التواصل الإلكترونية
كنت قد كتبت في المقال السابق حول موضوع تعامل الناشطات مع بعضهن البعض في مساحة الحراك النسوي العربي، وحول المشكلات التي نواجهها كنساء حقوقيات يعشن ويعملن ضمن منظومة ذكورية غاية في العنف وا
سيكون هذا المقال، إذا وافقت الأقدار، مكمل لمقالات سابقة وبادئ لسلسلة من مقالات قادمة على الحرة تحمل ذات العنوان والتي تقدم قراءة في واقع النضال النسوي الحالي ونقداً لبعض ما أتصوره معطل &q
لا يوجد خطاب مجتمعي أو نضال حقوقي أو سياسي منزه عن النقد والتفكيك وإعادة التقييم، لا توجد قضية تذهب فيها استحقاقات أصحابها مذاهب لانهائية، فيصبحون مخولين لقول ما يريدون أو لفعل ما يختارون
