مرة أخرى يقضي العراقيون ليلتهم على دموع وأنين عشرات الضحايا لحريق نشب هذه المرة في قاعة مناسبات غير مطابقة للمواصفات، معيدا إلى الأذهان صورا بشعة لأحداث مشابهة التهمت أجساد أكثر من 800 عر
يطمح العراق، الذي يعاني من أزمة طاقة مزمنة، إلى تحقيق استقرار في تزويد مواطنيه بالكهرباء عبر الاستعانة بمشروع الربط الخليجي، الذي دخلت أولى مراحل إنجازه حيز التنفيذ في يونيو الحالي، سعيا
يبذل العراق جهودا متواصلة من أجل تسوية مُصالحة بين أميركا وإيران، وإعادة العمل بالاتفاق النووي مُجددًا. تأتي هذه المحاولة ضمن محاولات أخرى يقوم بها العراق لتحسين علاقات إيران بعددٍ من دول
أجرى العراق في عام 1997 تعداده السكاني الأخير. عملية شابتها الكثير من المشاكل، فلم يشمل الاستطلاع إلا 15 محافظة بعد استبعاد محافظات إقليم كردستان، الأمر الذي دفع بعض الباحثين لعدم الاعترا
مقابل تضخم أسعار السلع والخدمات الأساسية الذي تشهده الأسواق العراقية، يواصل سعر صرف الدينار انخفاضه أمام الدولار والعملات الأجنبية، وسط محاولات حكومية للتعامل مع الركود، الذي يصفه خبراء ا
ينتظر حسن محمد، وهو شاب عراقي من محافظة كركوك، أن تنصفه الحكومة العراقية بمحاسبة ضباط الشرطة الاتحادية الذين عذبوه أثناء فترة احتجازه لديهم وتسببوا في فقدانه لغالبية أصابع يديه.
لمّا كانت الذاكرة الجمعية لكل أمة، تتألف بالمقام الأول من عدد كبير من الأدبيات والمعارف والخبرات المتراكمة على مدار القرون، ولمّا كان الدين أحد أهم تلك المعارف على الإطلاق، فقد كان من ال
بدأت حرب المياه العذبة غير المعلنة بين إيران والعراق أوائل خمسينات القرن الماضي، حين شقت طهران قناة مائية على نهر الوند وسحبت 60% من مياهه، لإرواء الأراضي بين قصر شيرين وخسروي، دون أخذ رأ