لم يعد اليمن السعيد سعيدا على الإطلاق. فمنذ عام 2014، يغرق البلد في ويلات الحرب أكثر فأكثر. من لا يقضي جراء حالة العوز المدقع، تفتك به الأمراض، ومن ينجو من المرض، قد تحسم مصيره قذيفة مدفع
لم يعد اليمن السعيد سعيدا على الإطلاق. فمنذ عام 2014، يغرق البلد في ويلات الحرب أكثر فأكثر. من لا يقضي جراء حالة العوز المدقع، تفتك به الأمراض، ومن ينجو من المرض، قد تحسم مصيره قذيفة مدفع