خطوط دفاعية عديدة، أنشأتها السلطات العراقية على الحدود السورية، تبدأ بالأسلاك الشائكة والخنادق التي يصل عرضها إلى 3 أمتار، ثم الجدار الإسمنتي الذي يضم العديد من الكاميرات الحرارية، ونقاط
"450 عائلة عراقية في مخيم الهول السوري تستعد للانتقال إلى مخيم الجدعة جنوب مدينة الموصل في العراق خلال الأيام القليلة المقبلة"، خبر يبدو مفرحا لكثيرين لكنه يثير مخاوف لدى آخرين،
بعد تدهور الاقتصاد الإيراني نتيجة العقوبات الدولية المفروضة عليها منذ سنوات، توجهت طهران إلى بغداد بعد تغيير النظام في العراق عام 2003 لتعويض ما لحق بها من أضرار، لا سيما بعد وصول جماعات
بعد انهيار الجناح الإيراني في سوريا إثر سقوطها بيد تنظيمات سنية، دب الحراك في الأحزاب السنية العراقية، التي شهدت نشاطا ملحوظا خلال الأسابيع الماضية، فهل نحن على مشارف مرحلة عراقية جديدة ت
أدى انهيار خط المقاومة المدعوم من إيران في لبنان وسوريا إلى توجيه الأنظار نحو "المقاومة الإسلامية في العراق"، التي ضمت فصائل مسلحة مقربة من الحشد الشعبي وإيران، فهل سيؤثر ما قام
أثار الانهيار السريع لنظام بشار الأسد تساؤلات عديدة حول الأسباب التي دفعت الميليشيات الموالية لإيران، المنتشرة في سوريا، إلى الانسحاب المفاجئ دون مقاومة أمام تقدم فصائل المعارضة المسلحة.
أفاد المتحدث باسم وحدات حماية الشعب (YPG)، سيامند علي، بأن قوات سوريا الديمقراطية وصلت إلى مناطق عديدة في جنوب غرب تركيا، مثل الطبقة وأرياف الرقة وخط الرصافة، وذلك في محاولة منهم للسيطرة