يتساءل السوريون والمراقبون للشأن السوري عن تحديات المرحلة الانتقالية، بعد سقوط نظام بشار الأسد وإمساك سلطة جديدة بزمام الأمور في دمشق.
إذ تتمحور معظم هذه الأسئلة عن العدالة الانتقالية
مع تواصل الحرب بين إسرائيل وحزب الله، واستهداف إسرائيل للمنظومة المالية للحزب ممثلة في هيئاته المالية الموازية مثل مؤسسة القرض الحسن، ومعابر التهريب بين سوريا ولبنان، وفداحة الخسائر التي
خلال سنوات تمردها، استغلت حركة طالبان كل ما يمكن للوسائط البصرية أن تمنحه على صعيد الدعاية، والتأثير والاستقطاب، أخرجت مئات الإصدارات المرئية، ووثقت آلاف العمليات التي نفذها عناصرها، وأنت
خلال أسابيع فقط نجحت إسرائيل في تصفية معظم الصف القيادي الأول في حزب الله اللبناني بمن فيهم الأمين العام للحزب حسن نصر الله، إضافة إلى عشرات آخرين من مستويات قيادية متوسطة، وكان السؤال ال
انتهى الزمن الذي كانت فيه الحروب مع إسرائيل تشهد شبه إجماع في المنطقة، فحتى التيارات الإسلامية التي شكلت المواجهة المقدسة مع إسرائيل جزءا من وعيها الحركي وهويتها الدينية، تغيرت أولويات كث