"سأحكي لكم عن جريمة لم تسمعوا مثلها في حياتكم"
بهذه الجملة استهل الكاتب السوري بسام جنيد ملخص مسلسله الذي أرسله لشركات الإنتاج، متحدياً بذلك نفسه بتقديم عمل سوري يحاكي المستو
أمام المدرسة الابتدائية، في بلد جديد، وقوانين مختلفة.. مضطر للعيش في الطرف الآخر من العالم.
هذه لحظات عاشها رامي عبد الحميد، السوري الواصل إلى ولاية فيرجينا الأميركية عام 2013، ويرويها
لم يكن مشهد مديرة مدرسة عمر بن الخطاب وهي تعبر بارتباك عن فرحتها بضيفها قائد معركة "ردع العدوان" أحمد الشرع -المعروف سابقاً بأبي محمد الجولاني- أمراً عادياً. فبعد أن أصرّت عليه
"معروف عن السجون والأفرع الأمنية في سورية بأن الداخل إليها مفقود والخارج منها مولود، لم أكن أحلم يوماً بأنني سأخرج من السجن، على الأقل لن أخرج منه حياً أو هكذا ظننت."
في خضم السقوط المفاجئ للنظام الحاكم في سوريا وهروب الرئيس بشار الأسد إلى روسيا، اختفت معظم رؤوس أجهزة المخابرات وتركت خلفها وثائق استخباراتية كثيرة كشفت معلومات حول سياسة النظام الخارجية
بينما يشاهد العالم فيديوهات خروج آلاف المعتقلين من سجن صيدنايا العسكري، لم تكتمل الفرحة عند جميع أهالي الناجين. فقد خرج بعض المعتقلين في حالة نفسية يُرثى لها. فبعضهم فقد الذاكرة نتيجة الع
شهد العراق في السنوات الأخيرة ارتفاعاً ملحوظاً في أعداد المقيمين الأجانب الذين انتقلوا إليه من دول مثل سوريا، باكستان، بنغلادش، وغيرها. هذا التواجد المكثف يطرح تحديات كبيرة في الجوانب الا