قرر الطبيب الفلسطيني مصطفى نعيم (29 عاما)، وزملاؤه في مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة، بمحاولة لإدخال روح العيد على الجرحى وخصوصا الأطفال وأهاليهم، الذين باتوا بمثابة الأسرة الواحدة بعدم
عاش الطلاب المصريون وغيرهم من الجنسيات الأخرى، ليلة مأساوية، الجمعة، في العاصمة بيشكيك بعدما تحولت مشاجرة عادية في مطعم بيتزا إلى هجمات من المواطنين ضد الطلاب الأجانب داخل سكنهم الجامعي.
في السابع من أكتوبر الماضي، كانت الطفلة ذات العشر سنوات حنين المدهون، تستعد وتجهز نفسها في منزلها بحي الشيخ رضوان في غزة للذهاب إلى المدرسة مثل كل يوم، وكان عبد القادر أبو سمرة في موقع عم
"اصحى يا نايم وحد الدايم.. العمر مش دايم".. على مدار 12 عاما كان ابن باب حطة بالبلدة القديمة في القدس، بهاء نجيب، يحمل دفه ويرتدي ملابسا تراثية فلسطينية ويصدح بصوته، ليحافظ على
كانت الليلة الماضية هي الأسوأ من حيث عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، حيث قال أطباء إن حالات القتلى والإصابات كانت غير معهودة منذ بدء الضربات في السابع من أكتوبر الجاري.
تحولت الطبيعة الخلابة إلى نقمة على بلدية توجة في ولاية بجاية شمالي الجزائر، حيث اشتعلت النيران في الغابات لتحاصر السكان في قراهم على الجبال الشاهقة، وامتدت لتطارد المصطافين على الشواطئ.
قبل أيام قليلة ألقت واقعة حرق المصحف في العاصمة السويدية ستوكهولم، بظلالها على موافقة تركيا انضمام الدولة الإسكندنافية إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، لكن خلال الساعات الأخيرة ظهرت تطورات
قبل عيد الأضحى كل عام، يصطحب السودانيون أطفالهم لشراء الملابس الجديدة واختيار الأضحية، وتبدأ الأسر في الاستعداد للاحتفال بتجهيز المنازل بمشروبات وستائر وحتى طلاء جديد.
يؤدون صلاة العيد
قالت الباحثة في مجال الذكاء الاصطناعي، سالي حمود، إن هذه التكنولوجيا تتطور بدرجة كبيرة جدًا، وفي العالم العربي هناك تباين كبير بين الدول في تعاملها مع الذكاء الاصطناعي، حيث هناك دول السعو
قررت النيابة العامة المصرية، أمس الاثنين، إحالة سيدة تمتلك حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي، إلى محكمة الجنايات لاتهامها بالاتجار بالبشر، والمقصود هنا أطفالها حيث استخدمتهم في مقاطع مصو