يحل الأول من ديسمبر من كل عام باعتباره اليوم العالمي للإيدز، وهو مناسبة تجمع بين الأمل والتحدي لملايين المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسبة حول العالم. في العالم العربي، لا تزال وصمة العا
من أحد مراكز الإيواء المزدحمة ببيروت، وبصوت متعب، تروي فاطمة عبر الهاتف، وهي أم لطفل يبلغ من العمر سبع سنوات ويعاني من الشلل الدماغي، محاولاتها المستمرّة من أجل تلبية احتياجات ابنها في ظل
مع استمرار الحرب في جنوب لبنان، تتصاعد مشاعر الغضب والاستياء بين الأهالي الذين خسروا بيوتهم وسبل معيشتهم، حيث لا تبدو لهم أيّة نهاية واضحة لمعاناتهم. في ظل تصاعد الخسائر اليومية، أصبح الج
في تقرير صادم، كشف مكتب اليونيسف تداعيات الحرب على الأطفال في لبنان منذ الرابع من أكتوبر، مسجلا مقتل طفل على الأقل يوميًا، إلى جانب إصابة عشرة آخرين في المواجهات العسكرية.
وسط الأزمات المتلاحقة، يروي أحمد، رجل مسنّ من جنوب لبنان، قصّته التي تجسّد معاناة مئات الآلاف من النازحين. أجبر أحمد على مغادرة منزله للمرة الأولى في حياته، على الرغم من الحروب التي عاشها