حين يتعلق الأمر بالمكانة الإقليمية، يمكن لأشهر قليلة أن تحدث فرقا كبيرا. وهذا درس تتعلمه روسيا بطريقة صعبة. في وقت سابق من هذا العام، كان الكرملين يوحي بأنه لاعب دائم في الجغرافيا السياسي
يتسارع توجه إيران نحو الشرق بالتزامن مع تعثر المحادثات طويلة الأمد مع الولايات المتحدة، بشأن إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، كما يأتي ذلك وسط مخاوف في طهران من أن خيارا عسكريا إسرائ
منذ ربيع العام الجاري، تركز الاهتمام العالمي بشكل كبير على أوروبا الشرقية، وحرب روسيا العدوانية ضد أوكرانيا المجاورة. صعدت الولايات المتحدة وأوروبا ضغوطها على الكرملين في محاولة لإقناع ال
في وقت سابق من هذا الشهر، أصدرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو) وبرنامج الغذاء العالمي تقريرا جديدا قاتما يفحص الحالة الخطرة المتزايدة للأمن الغذائي العالمي. كانت است
الشراكة الاستراتيجية الطويلة الأمد بين موسكو وطهران تتغير. وفي الأيام الأخيرة، ورد أن الكرملين ونظام الملالي الإيراني اتفقا على تعميق تعاونهما بعدة طرق. ويقال إن التفاهمات، التي تم التوصل
منذ أكثر من عام، كان التراجع عن سياسة "الضغط الأقصى" التي اتبعتها الإدارة السابقة، والتوصل إلى نوع من التسوية النووية مع إيران، هو حجر الزاوية في سياسة إدارة بايدن في منطقة الشر
"النزاع مع روسيا، بالأخص إن أصبحت حباله طويلة، سيختبر قدرة أوكرانيا على تزويد محاصيلها للشرق الأوسط، وفي المقابل، فإن أي حجب للصادرات الأوكرانية من السوق سيخلق نقصا غذائيا حقيقيا&quo
على الأرض، يسود واقع مختلف تمامًا. فبالنسبة لسكان الصحراء الغربية، لا تعد السيادة المغربية عبئًا، بل مشروعا سياسيا حيويا وتعدديا شاملا.. مشروع هم على أتم الاستعداد لدعمه.