كاتب وصحفي لبناني. عمل في صحيفتي السفير (حتى عام 2003) والمستقبل (حتى عام 2015)، وفي عدد من الصحف والإذاعات اللبنانية والتلفزيون. أصدر خمسة كتب بينها ثلاث روايات.
ما إن انتهى اجتماع باريس الخماسي الخاص بالشأن اللبنانيّ، حتى رفع "حزب الله" وتيرة هجومه على "الوصاية الخارجيّة"، متحدّيًا ما سمّاه " خطة تجويع" اللبنانيّين،
مع دخول الغزو الروسي لأوكرانيا عامه الأوّل، احتلّ الرئيس الاوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الذي كان العالم يستخف به، موقعًا متقدّمًا في "قائمة الأبطال"، في حين سقط الرئيس الروسي، ف
في جلسة خاصة جمعتني مع سياسي لبناني مخضرم، قال: "لقد انتهى التحقيق في ملف انفجار مرفأ بيروت".
هو لم يتفاجأ بهذا المصير الذي أصاب التحقيق بثالث أقوى انفجار غير نووي في العالم
يُعرف المدعي العام التمييزي في لبنان القاضي غسّان عويدات بهدوئه وطول أناته، ولكنّ ما فعله، بعد قرار المحقق العدلي في ملف انفجارمرفأ بيروت طارق البيطار، أظهر عكس ذلك، بحيث أدخل القضاء ال
بعد كلام إيراني كثير عن إبداء المملكة العربية السعوديّة استعدادها لاستئناف الحوار بين البلدين، أطلّ وزير الخارجية السعوديّة الأمير فيصل بن فرحان من "دافوس" السويسريّة، وحدّد، لل
إذا جرى تخيير القيادة الفرنسيّة بين مصالحها مع إيران، من جهة وبين الدفاع عن حق مجلّة "شارلي إيبدو" في "حريّة التعبير"، من جهة أخرى فإنّها لن تتردد، لحظة واحدة، في إهما
يبدو جليًّا أنّ فرنسا والقوى الإقليميّة التي تشاركها الاهتمام بلبنان قد انتهت من "هندسة" الحل لمشكلة الشغور السلطوي الشامل الذي يمر به لبنان، وتتحضر لمرحلة التنفيذ.