غارة جوية للقوات النظامية على الغوطة الشرقية قرب دمشق-أرشيف
غارة جوية للقوات النظامية على الغوطة الشرقية قرب دمشق-أرشيف

أظهر المؤشر العالمي للرفاهية أن ثلاث مدن عربية لا تزال ضمن الأسوأ عالميا للحياة، بحسب وحدة "إيكونوميست إنتليجينس".

ولا تزال دمشق وطرابلس والجزائر في قائمة أقل 10 مدن مناسبة للعيش.

ولا تزال العاصمة السورية دمشق تعتبر أسوأ مدينة للعيش للعام الثاني في المؤشر، إذ تقبع في ذيل القائمة بالمرتبة 140.

وجاءت مدينة طرابلس الليبية في المرتبة 134 فيما حلت مدينة الجزائر في المرتبة 132.

وتقيس "إيكونوميست إنتليجينس" المؤشر العالمي للرفاهية اعتمادا على خمسة معايير رئيسية: الاستقرار، الصحة، الشؤون الثقافية، التعليم، البنية التحتية. وهي لا تشمل عددا من العواصم الأكثر خطورة في العالم مثل بغداد وكابول.

وعلى الجانب الآخر، أزاحت العاصمة النمساوية فيينا للمرة الأولى مدينة ملبورن الأسترالية من صدارة المؤشر، ليعزز ادعاء فيينا بأنها أكثر مدينة ممتعة يمكن العيش فيها.

وتاليا، قائمة أقل 10 مدن مناسبة للعيش:

- ​​دمشق- سورية، في المرتبة 140

من مخيم اليرموك في أطراف دمشق - سورية

- داكا - بنغلادش، في المرتبة 139

داكا - بنغلادش

​​- لاغوس- نيجيريا، في المرتبة 138

لاغوس في نيجيريا

​​​-كراتشي - الباكستان​، في المرتبة 137

كراتشي - الباكستان

​​- بورت مورسبي - بابوا غينيا الجديدة، في المرتبة 136

بورت مورسبي - بابوا غينيا الجديدة

- ​​هراري - زيمبابوي، في المرتبة 135

هراري - زيمبابوي

​​- طرابلس- ليبيا، في المرتبة 134

طرابلس - ليبيا

- ​​دوالا - الكاميرون، في المرتبة 133

دوالا - الكاميرون

​​​- الجزائر - الجزائر، في المرتبة 132

الجزائر - الجزائر

- ​​​داكار - السنغال، في المرتبة 131

داكار - السنغال

​​