وقال المسؤولون إن المجموعة أفرجت عن الجندي المجري بعد تدخل من شيوخ قبائل.
وأضافوا أن الخاطفين لم يدركوا أنهم خطفوا جنديا في قوة المراقبة متعددة الجنسيات المنتشرة في شبه جزيرة سيناء.
يذكر أن قوة المراقبة تشكلت بموجب اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل ويبلغ قوامها نحو 1700 جندي بالإضافة إلى طاقم من المراقبين المدنيين الأميركيين البالغ عددهم 15 مراقبا للتأكد من امتثال البلدين للأحكام الواردة في اتفاقية كامب ديفيد.