قالت وزارة الداخلية المصرية إن نشر جماعة "أنصار بيت المقدس" لفيديو محاولة اغتيال وزير الداخلية محمد إبراهيم جاء لأنها أدركت "قرب اعتقال أعضاء الخلية مخططة الهجوم".
وأظهر الفيديو الذي نشر السبت ضابطا سابقا برتبة رائد في الجيش يدعى وليد بدر وهو ينتقد الجيش، وداعيا إلى تبني العمل المسلح في البلاد.
وقال المتحدث باسم الوزارة اللواء هاني عبد اللطيف إن مقطع الفيديو، الذي يظهر الضابط السابق قبل تنفيذ الهجوم، "لا يضيف معلومات جديدة".
وأوضح أن الوزارة كانت على علم بمرتكب الهجوم بعد أسبوع من الواقعة، وأنها تلاحق أفراد الخلية منذ ذلك الوقت.
وأفاد عبد اللطيف بأن الضابط، الذي يعترف في الفيديو بالسعي لتنفيذ محاولة الاغتيال، تم فصله عن العمل في القوات المسلحة منذ أكثر من 10 سنوات بعد تبنيه للفكر المتشدد.
وتابع قائلا إن الضابط السابق ذهب بعد ذلك "إلى أفغانستان وانضم إلى أفكار الجهادية التكفيرية ثم إلى العراق وإيران ثم إلى سورية ودخل إلى مصر".
ولم يستبعد المتحدث "أن يكون من بين أعضاء رجال الشرطة أو القوات المسلحة من له أفكار متطرفة"، متحدثا عن محاولات "للوقيعة" بين الجيش والشرطة.
وقد أثار مقطع الفيديو ردود فعل على مواقع التواصل الاجتماعي:
وأظهر الفيديو الذي نشر السبت ضابطا سابقا برتبة رائد في الجيش يدعى وليد بدر وهو ينتقد الجيش، وداعيا إلى تبني العمل المسلح في البلاد.
وقال المتحدث باسم الوزارة اللواء هاني عبد اللطيف إن مقطع الفيديو، الذي يظهر الضابط السابق قبل تنفيذ الهجوم، "لا يضيف معلومات جديدة".
وأوضح أن الوزارة كانت على علم بمرتكب الهجوم بعد أسبوع من الواقعة، وأنها تلاحق أفراد الخلية منذ ذلك الوقت.
وأفاد عبد اللطيف بأن الضابط، الذي يعترف في الفيديو بالسعي لتنفيذ محاولة الاغتيال، تم فصله عن العمل في القوات المسلحة منذ أكثر من 10 سنوات بعد تبنيه للفكر المتشدد.
وتابع قائلا إن الضابط السابق ذهب بعد ذلك "إلى أفغانستان وانضم إلى أفكار الجهادية التكفيرية ثم إلى العراق وإيران ثم إلى سورية ودخل إلى مصر".
ولم يستبعد المتحدث "أن يكون من بين أعضاء رجال الشرطة أو القوات المسلحة من له أفكار متطرفة"، متحدثا عن محاولات "للوقيعة" بين الجيش والشرطة.
وقد أثار مقطع الفيديو ردود فعل على مواقع التواصل الاجتماعي: