جائزة الافضل التي يمنحها الفيفا لأفضل لاعب في العالم
جائزة الافضل التي يمنحها الفيفا لأفضل لاعب في العالم

كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" عن القائمة الأولية للمرشحين بالفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم خلال عام 2019، وضمت لاعبا عربيا واحدا فقط.

وقال الموقع الرسمي للاتحاد الدولي إن القائمة ضمت عشرة لاعبين تم اختيارهم بناء على تقييمهم في الفترة من 16 يوليو 2018 ولغاية 19 يوليو 2019.

​​وضمت القائمة لاعبا عربيا واحدا هو نجم المنتخب المصري ونادي ليفربول الإنكليزي محمد صلاح للعام الثاني على التوالي.

وحصل صلاح على المركز الثالث في عام 2018 خلف البرتغالي كريستيانو رونالدو والكرواتي لوكا مودريتش الذي نال جائزة أفضل لاعب.

​​وتواجد صلاح في قائمة هذا العام، بعد مساعدة فريقه الإنكليزي على تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، وفوزه بجائزة هداف الدوري الإنكليزي.

وإلى جانب محمد صلاح ضمت قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب هذا العام كل من:

ليونيل ميسي، برشلونة الإسباني

كريستيانو رونالدو، يوفنتوس الإيطالي

إيدين هازارد، لاعب تشيلسي سابقا وريال مدريد الإسباني

كيليان مبابي، باريس سان جيرمان

ساديو ماني، ليفربول الإنكليزي

فيرجيل فان ديك،ليفربول الإنكليزي

فرينكي دي يونغ، لاعب أياكس سابقا وبرشلونة حاليا

ماتياس دي ليخت، لاعب أياكس سابقا ويوفنتوس حاليا

هاري كين، توتنهام الإنكليزي

ومن المقرر أن يتم الإعلان عن الفائزين بجائزة أفضل لاعب خلال حفل يقام في مدينة ميلانو الإيطالية في 23 سبتمبر المقبل.

الشرطة المصرية
عنصر من الشرطة المصرية (أرشيف)

قُتل عنصران مصنفان على قائمة العناصر الإجرامية "شديدة الخطورة"، خلال تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن في محافظة مطروح بمصر.

وحسب تقارير إعلامية محلية فإن ذلك قد تم أثناء تنفيذ حملة أمنية استهدفت ضبط الشخصين بعد الاشتباه بتورطهما في واقعة الهجوم على قسم شرطة النجيلة، والتي أسفرت عن مقتل عدد من أفراد الشرطة.

ووفقًا لمصادر أمنية، فقد وردت معلومات تفيد بتواجد المطلوبين في إحدى المناطق النائية بالمحافظة، وعلى الفور تم تقنين الإجراءات القانونية اللازمة، والتوجه إلى الموقع. وخلال تنفيذ المداهمة، بادر العنصران بإطلاق النيران على القوة الأمنية، ما استدعى الرد عليهما، وأسفر الاشتباك عن مصرعهما في الحال.

وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، بينما باشرت النيابة العامة تحقيقاتها. وتواصل الأجهزة الأمنية جهودها لتعقّب باقي العناصر المتورطة في الحادث.

وفي سياق متصل، نفت مصادر أمنية في وزارة الداخلية ما تم تداوله عبر بعض منصات التواصل الاجتماعي بشأن احتجاز نساء على خلفية الأحداث التي شهدها قسم شرطة النجيلة مؤخرًا.

وأكد المصدر أن هذه المزاعم لا أساس لها من الصحة، مشددًا على أن الأجهزة الأمنية ستتخذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق مروّجي هذه الادعاءات، لما تمثله من محاولة لبث البلبلة في الرأي العام.