هاشتاغ عمرو دياب تصدر مواقع التواصل في مصر بعد صفعه معجبا
هاشتاغ عمرو دياب تصدر مواقع التواصل في مصر بعد صفعه معجبا | Source: SM

تنظر محكمة مصرية، الثلاثاء، في الطلب المقدم من شاب مصري تعرض للصفع من المغني الشهير، عمرو دياب، في واقعة أثارت جدلا كبيرا قبل أسابيع.

وفي يونيو الماضي، وثق مقطع فيديو الشاب بينما كان يحاول التقاط صورة "سيلفي" مع دياب، قبل أن ينفعل الأخير ويصفعه بشكل مفاجئ على وجهه أمام الحضور، وبعدها تدخل الأمن وأبعد الشاب.

وقال موقع قناة القاهرة الإخبارية إن الشاب ويدعى، سعد أسامة، طلب تعويضا بقيمة مليار جنيه (حوالي 20 مليون دولار) من المغني بتهمه "البلطجة والتنمر وتكدير الصفو العام".

وقال والد الشاب إن الاعتداء تسبب في إصابة نجله بحالة نفسية سيئة، وإن ما حدث معه "بمثابة وصمة عار لهم بين أهالي الصعيد (جنوبي مصر)".

واعتبر محاميه أن تصرف دياب بهذه الطريقة "فيه تجاوز للحدود وليس دفاعا شرعيا"، ونفى محاولة المغني تقديم اعتذار.

وليست هذه الواقعة الأولى التي يتصرف فيها دياب بهذا الشكل، إذ تداول رواد مواقع التواصل، في فبراير الماضي، مقطعا له وهو يتحدث في الهاتف وسط عدد كبير من الحراس والمعجبين ويبحث عن سائقه قائلا "الحيوان بتاعنا فين؟"، ما يعني "أين هذا الحيوان"؟

وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر أيضا واقعة صفع للممثل المصري، محمد رمضان، الذي كان يقدم حفلا في منتجع بالساحل الشمالي. ويظهر فيديو رمضان وهو يحتد على شاب حاول تصويره بهاتفه، وقال له رمضان: "هات الموبايل"، وكرر الجملة أكثر من مرة ثم قام بصفعه على وجهه، قب أن يرد الأخير بالمثل.


 

الرئيس الأميركي دونالد ترامب - مصدر الصورة: رويترز
الرئيس الأميركي دونالد ترامب - مصدر الصورة: رويترز

هدد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الاثنين، بإيقاف المساعدات للأردن ومصر إذا لم يستقبلا اللاجئين، في إشارة إلى سكان غزة.

وفي وقت سابق من الاثنين، أكد وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، خلال اللقاء الذي جمعه بنظيره الأميركي مارك روبيو في واشنطن، موقف مصر "الثابت" تجاه القضية الفلسطينية.

وشدد الوزير المصري على ضرورة تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني "المشروعة"، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني.

وأثار مقترح لترامب بشأن استقبال مصر والأردن مواطنين من غزة، رفضا رسميا في مصر التي شددت على ما وصفته بثوابتها بشأن القضية الفلسطينية.

وكان ترامب قد اقترح أن تتولى الولايات المتحدة زمام الأمور في غزة من إسرائيل، وتنشئ "ريفييرا الشرق الأوسط" بعد نقل الفلسطينيين إلى أماكن أخرى منها مصر والأردن.