أطعمة مجمدة. أرشيفية - تعبيرية
أطعمة مجمدة. أرشيفية - تعبيرية

كثيرا ما نجد أنفسنا عالقين أمام باب مجمدة الأطعمة "الفريزر"، باحثين عن شيء  ما حيث قمت بتجميد أطعمة متنوعة ولفترات طويلة.

موقع "فود نتورك" ينصحك بالتخلص من أشياء تعتقد أن التجميد سيبقيها صالحة للاستهلاك إلى الأبد، لكن هناك مؤشرات ستبين لك أنها أصبحت غير صالحة للاستهلاك البشري.

مكعبات الثلج

​​​

مكعبات الثلج. أرشيفية - تعبيرية

​​​​قد تعتقد أن وجود مكعبات الثلج في "الفريزر" يعني أنها صالحة للاستخدام، ولكن إذا شممت لها رائحة غريبة أو كان لها طعم يشبه مذاق الأطعمة؛ فاعلم أنها أصبحت غير صالحة للاستخدام وعليك التخلص منها، وتنظيف الوعاء الموجودة فيه حتى لا ينقل الطعم أو الرائحة لمكعبات الثلج الجديدة.

حبوب القهوة

​​​

حبوب القهوة. أرشيفية - تعبيرية

​​​​هناك اعتقاد شائع أن أفضل مكان لحفظ القهوة هو "الفريزر"، وهذا الأمر يعتبر صحيحا في حالة أنها كانت مطحونة، ولكن إذا كانت لا تزال حبا كاملا، فإن التجميد يؤثر في مذاقها ويجعلها تفقد طعمها ورائحتها الطيبة.

الخضروات والفواكه

​​​

بازلاء مجمدة. أرشيفية - تعبيرية

​​

​​يتجه عديد من الأشخاص إلى تجميد الخضار أو الفواكه خاصة تلك التي تكون موسمية، ولكن يتسبب التجميد لبعضها بما يعرف "حرق المجمد"، والذي يكون غالبا إما بسبب التجميد المفاجئ لهذه الأطعمة أو التغييرات التي تطال حراراتها وهي في المجمد بسبب فتح وإغلاق باب "الفريزر" بكثرة، أو عدم تغليف الأطعمة بشكل جيد.

الأطعمة التي تمت إذابة تجميدها

​​​

 

 

خضار مجمدة . أرشيفية - تعبيرية

​​يقوم كثيرون أحيانا بفك تجميد أطعمة واستخدام جزء منها، ومن ثم إعادتها لـ "الفريزر".

عليك التخلص من هذه الأطعمة وعدم استخدامها بسبب مخاطر تتعلق بالبكتيريا التي تتشكل بعد فك تجميدها وإعادة التجميد مرة أخرى.

أطعمة مجمدة لا تستطيع التعرف عليها

​​​

لحوم مجمدة. أرشيفية - تعبيرية

​​

يتسبب تكديس الأطعمة داخل "الفريزر" أحيانا بتغيير ملامح الأوعية أو العبوات التي تضم أطعمة مجمدة، وإذا وجدت نفسك غير عارف بماهية الطعام المجمد الذي أمامك، عليك التخلص منه، إذ أنك لا تعرف تاريخ تجميده ولا ما هو بالأصل.

الاستعمال الخاطئ لفرشاة الأسنان قد يؤدي إلى نتائج معكوسة
الاستعمال الخاطئ لفرشاة الأسنان قد يؤدي إلى نتائج معكوسة

الحفاظ على أسنانك نظيفة من العادات الصحية الهامة، ليس فقط من أجل الحصول على أسنان قوية ولامعة، ولكن للحفاظ على صحة جسمك بشكل عام.

ولسوء الحظ، فإنك قد ترتكب بعض الأخطاء أثناء عملية تنظيف الأسنان قد تؤدي إلى نتائج عكسية.

إليك بعض النصائح التي يشير إليها خبراء الصحة:

1- اختيار الفرشاة

يجب أن تحرص على اختيار فرشاة الأسنان بعناية. 

البعض يعتقد أن الفرشاة ذات الشعيرات الخشنة تساعد أكثر في التخلص من البكتريا، لكن في الواقع فإنها قد تؤدي إلى إحداث ضرر في المينا واللثة.

لذلك، إحرص على اختيار الفرشاة ذات الشعيرات الناعمة سواء كانت يدوية أو كهربائية لتجب حدوث الضرر.

والشعيرات الناعمة أيضا قادرة على الانحناء ومن ثم الوصول أكثر إلى الأماكن التي يصعب الوصول إليها.

لكن مع الاستعمال، قد تصبح الشعيرات الناعمة خشنة وقد يتغير لونها، وحينها يجب التخلص منها وشراء واحدة جديدة.

2- استخدام الفرشاة

هناك خطأ شائع آخر هو استخدام الفرشاة داخل الفم بشكل عشوائي أو تحريكها يمينا ويسارا.

لكن الطريقة الصحيحة هي البدء بها من فوق اللثة والتحرك بها من أعلى وأسفل في حركات دائرية.

واستخدم طريقة التدليك وليس الفرك لأن استخدام الفرشاة بقوة قد يسبب أيضا ضررا.

3- مدة الاستخدام

الأمر المهم أيضا أن تقضي وقتا كافيا وهو دقيقتين على الأقل في غسل الفم من أجل التخلص من طبقة البلاك بشكل كاف.

4- المضمضة

بعض الخبراء أيضا ينصحون بعدم المضمضة بالماء بعد تنظيف الأسنان بالفرشاة، لأن المضمضة تزيل الفلورايد الموجود في معجون الأسنان الذي يلعب دورا هاما في حماية الأسنان بعد الغسل.

والمطلوب منك فقط أن تبصق ما تبقى من معجون في فمك، دون المضمضة بالماء، وهذا سيبقي الفلورايد على الأسنان.

5- غسول الفم

يمكنك أيضا استخدام غسول الفم لكن ليس بعد تنظيف أسنانك بالفرشاة حتى لا تزيل الفلورايد.

6- ليس الفرشاة فقط

هناك خطأ شائع آخر هو الاكتفاء بغسل الأسنان بالفرشاة فقط، والاستغناء عن استخدام الخيط، فاستخدام الفرشاة فقط لا يقضي على طبقة البلاك والبكتريا بشكل كاف. ومع استعمال الخيط، ستزيل طبقة البلاك التي تتكون بين الأسنان والتي يمكن أن تسبب تلف لمينا الأسنان والتهابا في اللثة.

واختصارا، إحرص على غسل أسنانك بالفرشاة مرتين على الأقل يوميا، لمدة دقيقتين على الأقل في كل مرة.

ومرة واحدة من المرتين على الأقل يجب أن تتضمن استخدام الخيط وغسول الفم.