معمل يقوم بأبحاث تحرير الجينات في جامعة فلوريدا
معمل يقوم بأبحاث تحرير الجينات في جامعة فلوريدا

يبدأ مرضى في تسجيل أسمائهم في أول دراسة لاختبار أسلوب تحرير الجين المعروف باسم "التكرارات العنقودية المتناظرة القصيرة منتظمة التباعد" (كريسبر) داخل الجسم في محاولة للعلاج من شكل وراثي من العمى.
 
الأشخاص المصابون بهذا المرض عيونهم في صحة جيدة لكنهم يفتقرون إلى جين يحول الضوء إلى إشارات للمخ تمكنهم من الرؤية.
 
ويهدف العلاج التجريبي إلى تزويد الصغار والكبار بنسخة صحية من الجين الذي يفتقرون إليه باستخدام آلة تقطع أو "تحرر" الحامض النووي في بقعة ما.

ويسعى العلماء إلى استخدام العلاج لإحداث تغيير دائم للحامض النووي الأصلي للشخص.
 
وسوف تختبر شركتان هما "إديتاس مديسين" و"أليرغان" هذه التقنية لحوالي 18 شخصا في الولايات المتحدة بدءا من الخريف المقبل.

 

 

متجر لبيع المشروبات الكحولية - فرانس برس
متجر لبيع المشروبات الكحولية - فرانس برس

دعت منظمة الصحة العالمية إلى وضع تحذيرات من السرطان على عبوات وزجاجات المشروبات الكحولية مثل الملصقات الموجودة على علب السجائر.

وقالت إن الحكومات يجب أن تسعى لتصبح ملصقات التحذير بارزة، وذلك لتنبيه المستهلكين إلى الصلة بين الكحول والسرطان، والمساهمة بمعالجة الضرر الناجم عن الإفراط في الشرب.

ورحبت جمعيات خيرية لمكافحة السرطان بهذه الخطوة، وقالت إن مثل هذه الملصقات من شأنها تعزيز الوعي بأن الكحول سبب مؤكد لسبعة أشكال من السرطان.

حقائق رئيسية

يحتوي الكحول أو المشروبات الكحولية على مادة الإيثانول النفسانية التأثير والسامة والتي يمكن أن تسبب الإدمان.

بلغت الوفيات الناجمة عن استهلاك الكحول 2,6 مليون وفاة تقريباً في عام 2019 بجميع أنحاء العالم.

بلغ معدل الوفيات الناجمة عن الكحول أقصاه بين الرجال، ووصل إلى مليوني وفاة، مقارنة بـ 600 ألف وفاة بين النساء في عام 2019.

يوجد، بحسب التقديرات، نحو 400 مليون شخص، أو ما يعادل نسبة 7٪ من سكان العالم البالغين، ممّن يعانون من اضطرابات ناجمة عن تعاطي الكحول.

ويمكن أن يسبب استهلاك الكحول، حتى بمقادير قليلة، مخاطر صحية، ولكن معظم الأضرار الناجمة عن استهلاكه سببها الإفراط في شربه، وفقا للمنظمة.