وأوضحت الشرطة أن التحقيقات الأولية أظهرت أن الانفجار هو عمل "اجرامي" كان يهدف إلى اغتيال أحد زعماء الجريمة المنظمة في تل أبيب ويدعى نسيم هالبيرون.
وأدى الانفجار الذي وقع في شارع راشي قرب منزل هالبيرون، إلى إحداث أضرار في محطة للحافلات كانت خالية من المسافرين لحظة وقوعه.
وأكدت الشرطة إن هالبيرون نجا من الهجوم، وهو الثامن الذي يستهدف حياته، دون أن يصاب بأذى.