استقبلت الولايات المتحدة موسم الأعاصير، بـ"باري"، الإعصار الاستوائي الذي ضرب لويزيانا مؤخرا.
ويعيش نحو 100 مليون أميركي يشكلون ما نسبته 29 في المئة من مجموع السكان، في مناطق ساحلية رغم مخاطر الأعاصير التي تهددهم، وفق ما ورد في بيانات نشرها مكتب الإحصاء الأميركي الاثنين.
واستقطبت المناطق الساحلية في الولايات المتحدة نحو 15 في المئة زيادة في عدد سكانها خلال الأعوام 2000 وحتى العام 2017.
وأظهرت أرقام مكتب الإحصاء الأميركي أن 13 إعصارا خلال الأعوام 2000-2017 كبدت الولايات المتحدة نحو 600 مليار دولار خسائر مادية.
وكان إعصار كاترينا الذي ضرب لويزيانا في 2005 الأشد فتكا وتسببا بالخسائر المادية التي تقدر بـ 165 مليار دولار، يليها الاعصار هارفي الذي ضرب ولاية تكساس وتسبب بخسائر تقدر بـ 127.5 مليار دولار.
- إعصار كاترينا، 2005: 165 مليار دولار
- إعصار هارفي، 2017: 127.5 مليار دولار
- إعصار ساندي، 2012: 72.2 مليار دولار
- إعصار إيرما، 2017: 51 مليار دولار
- إعصار إيكي، 2008: 35.7 مليار دولار
- إعصار إيفان، 2004: 27.9 مليار دولار
- إعصار ويلما، 2005: 25.1 مليار دولار
- إعصار ريتا، 2005: 24.4 مليار دولار
- إعصار تشارلي، 2004: 21.8 مليار دولار
- إعصار أيرين، 2001: 15.4 مليار دولار
- إعصار فرانسيس، 2004: 13.3 مليار دولار
- إعصار ماثيو، 2016: 10.6 مليار دولار
- إعصار جين، 2004: 10.2 مليار دولار