هددت إسرائيل برد قوى على صاروخ فلسطيني أطلق من قطاع غزة الاثنين على منزل في بلدة نتيفوت جنوب إسرائيل مسببا أضرارا دون وقوع إصابات، ومنهيا هدنة قصيرة حاولت مصر التوصل إليها.
وقال نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي موشي يألون لإذاعة الجيش الإسرائيلي "لدينا مجموعة كاملة من الأدوات التي لم نستعملها بعد" في إشارة إلى الرد على الصاروخ الذي أعلنت المسؤولية عنه جماعة سلفية متشددة تدعى "مجلس شورى المجاهدين".
وأضاف يألون"سنحتاج إلى تشديد ردنا إلى أن تقول حماس كفى وتنهي إطلاق النار".
وكان الطيران الإسرائيلي قد شن ليل الأحد الاثنين غارات استهدفت مخزنا وموقعا لإطلاق الصواريخ في غزة ردا على إطلاق صواريخ فلسطينية على الأراضي الإسرائيلية منذ مساء يوم السبت.
وخلفت هذه الهجمات ستة قتلى فلسطينيين بينهم أربعة مدنيين وإصابة 40 شخصا، فضلا عن إصابة ثمانية إسرائيليين.
وتحاول مصر الوساطة في وقف لإطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل حسبما قال مسؤول فلسطيني لرويترز.
وقال المسؤول "لم توضع اللمسات النهائية بصفة رسمية بعد. إسرائيل وحماس تتمسكان بمواقفهما. الهدوء سيقابل بهدوء والتصعيد بتصعيد".
وقال نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي موشي يألون لإذاعة الجيش الإسرائيلي "لدينا مجموعة كاملة من الأدوات التي لم نستعملها بعد" في إشارة إلى الرد على الصاروخ الذي أعلنت المسؤولية عنه جماعة سلفية متشددة تدعى "مجلس شورى المجاهدين".
سنحتاج إلى تشديد ردنا إلى أن تقول حماس كفى وتنهي إطلاق النار
موشي يعلون
وكان الطيران الإسرائيلي قد شن ليل الأحد الاثنين غارات استهدفت مخزنا وموقعا لإطلاق الصواريخ في غزة ردا على إطلاق صواريخ فلسطينية على الأراضي الإسرائيلية منذ مساء يوم السبت.
وخلفت هذه الهجمات ستة قتلى فلسطينيين بينهم أربعة مدنيين وإصابة 40 شخصا، فضلا عن إصابة ثمانية إسرائيليين.
وتحاول مصر الوساطة في وقف لإطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل حسبما قال مسؤول فلسطيني لرويترز.
وقال المسؤول "لم توضع اللمسات النهائية بصفة رسمية بعد. إسرائيل وحماس تتمسكان بمواقفهما. الهدوء سيقابل بهدوء والتصعيد بتصعيد".