أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الأحد في تل أبيب أن "الحرب ليست خيارا" وأن هناك حاجة "ملحة للتدخل" من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة.
وقال فابيوس في ختام زيارة استمرت يوما واحدا لإسرائيل والأراضي الفلسطينية، إن "الوضع في قطاع غزة كما في إسرائيل صعب للغاية مع الكثير من القتلى"، مشيرا إلى أن فرنسا تريد أن تكون مسهلا لوقف إطلاق نار".
وذكّر فابيوس بما أسماه "الموقف المحدد" لفرنسا "صديقة إسرائيل والمدافعة تقليديا عن حقوق الفلسطينيين".
وأضاف المسؤول الفرنسي قائلا "نأمل في أن نتقدم نحو وقف إطلاق نار. ونرغب أن يحصل في أسرع وقت".
ومن جهته، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي افيغدور ليبرمان أن "شرطنا الوحيد للتهدئة هو أن توقف كل المجموعات الإرهابية التي تنشط في غزة إطلاق النار بالكامل".
وأضاف ليبرمان في تصريحات نقلتها الإذاعة الإسرائيلية العامة "عندما يوقفون إطلاق النار سنكون على استعداد للتفكير في اقترحات التهدئة لوزير الخارجية الفرنسي وأصدقائه".
وكان فابيوس قد التقى أثناء زيارته رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو والرئيس شيمون بيريز ووزير الدفاع إيهود باراك، إضافة إلى ليبرمان. وأجرى محادثات أيضا في رام الله بالضفة الغربية مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
مشاورات فرنسية مصرية
وفي سياق متصل أجرى الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند محادثة هاتفية جديدة الأحد مع الرئيس المصري محمد مرسي وأبلغه بتحرك وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس في المنطقة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار فوري بين حماس وإسرائيل.
وأعلنت الرئاسة الفرنسية الأحد أن "رئيس الجمهورية أجرى محادثة هاتفية جديدة مع رئيس جمهورية مصر محمد مرسي بشان الأزمة في غزة في إطار مشاورات يجريها للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار".
وأوضح الإليزيه في بيان "في هذه المناسبة، أبلغه بالتحركات التي يقوم بها وزير الخارجية لوران فابيوس حاليا في المنطقة وأكد له دعم فرنسا للجهود المصرية".
وقال فابيوس في ختام زيارة استمرت يوما واحدا لإسرائيل والأراضي الفلسطينية، إن "الوضع في قطاع غزة كما في إسرائيل صعب للغاية مع الكثير من القتلى"، مشيرا إلى أن فرنسا تريد أن تكون مسهلا لوقف إطلاق نار".
وذكّر فابيوس بما أسماه "الموقف المحدد" لفرنسا "صديقة إسرائيل والمدافعة تقليديا عن حقوق الفلسطينيين".
وأضاف المسؤول الفرنسي قائلا "نأمل في أن نتقدم نحو وقف إطلاق نار. ونرغب أن يحصل في أسرع وقت".
ومن جهته، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي افيغدور ليبرمان أن "شرطنا الوحيد للتهدئة هو أن توقف كل المجموعات الإرهابية التي تنشط في غزة إطلاق النار بالكامل".
وأضاف ليبرمان في تصريحات نقلتها الإذاعة الإسرائيلية العامة "عندما يوقفون إطلاق النار سنكون على استعداد للتفكير في اقترحات التهدئة لوزير الخارجية الفرنسي وأصدقائه".
وكان فابيوس قد التقى أثناء زيارته رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو والرئيس شيمون بيريز ووزير الدفاع إيهود باراك، إضافة إلى ليبرمان. وأجرى محادثات أيضا في رام الله بالضفة الغربية مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
مشاورات فرنسية مصرية
وفي سياق متصل أجرى الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند محادثة هاتفية جديدة الأحد مع الرئيس المصري محمد مرسي وأبلغه بتحرك وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس في المنطقة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار فوري بين حماس وإسرائيل.
وأعلنت الرئاسة الفرنسية الأحد أن "رئيس الجمهورية أجرى محادثة هاتفية جديدة مع رئيس جمهورية مصر محمد مرسي بشان الأزمة في غزة في إطار مشاورات يجريها للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار".
وأوضح الإليزيه في بيان "في هذه المناسبة، أبلغه بالتحركات التي يقوم بها وزير الخارجية لوران فابيوس حاليا في المنطقة وأكد له دعم فرنسا للجهود المصرية".