وفد مصر إلى الألعاب الأولمبية في طوكيو.. أرشيفية
وفد مصر إلى الألعاب الأولمبية في طوكيو.. أرشيفية

تفتتح، اليوم الجمعة، في باريس فعاليات الألعاب الأولمبية بحفل ضخم يمر عبر نهر السين وسط العاصمة الفرنسية.

ويشارك عشرات الرياضيين العرب في الأولمبياد، وفي ما يلي قائمة بحَمَلة أعلام الدول العربية في حفل افتتاح أولمبياد باريس الصيفي 2024 الجمعة على نهر السين:

الجزائر: أمينة بلقاضي (جودو)، ياسر تريكي (ألعاب القوى)

السعودية: دنيا أبو طالب (تايكوندو)، رمزي الدهامي (فروسية)

البحرين: أماني العبيدلي (سباحة)، سعود غالي (سباحة)

مصر: سارة أحمد سمير (رفع أثقال)، أحمد الجندي (خماسي حديث)

الإمارات: عمر عبد العزيز المرزوقي (فروسية)، صفية الصايغ (دراجات الطرق)

العراق: علي عمّار (رفع أثقال)

الأردن: راما أبو الرب (تايكوندو)، صالح الشرباتي (تايكوندو)

الكويت: سعاد الفقعان (تجذيف)، يوسف الشملان (مبارزة)

لبنان: ليتيسيا عون (تايكوندو)، سيمون الدويهي (سباحة)

ليبيا: ملك المختار (سباحة)، محمد بكرة (تجذيف)

المغرب: إيناس لقلالش (غولف)، ياسين الرحموني (فروسية)

موريتانيا: سلام بوها (ألعاب القوى)، كامل ولد الدوه (سباحة)

عمان: مزون العلوية (ألعاب القوى)، علي البلوشي (ألعاب القوى)

فلسطين: وسيم أبو سل (ملاكمة)، فاليري ترزي (سباحة)

قطر: شهد محمد (ألعاب القوى)، معتز برشم (العاب القوى)

السودان: ياسين عبدالله (ألعاب القوى)، رنا سعد الدين (سباحة)

سوريا: عمر حمشو (فروسية)، أليسار يوسف (ألعاب القوى)

تونس: سليم الجميعي (كانوي متعرّج)، خديجة الكريمي (تجذيف)

اليمن: سمير اليافعي (ألعاب القوى)

الصومال: حسن علي إيدو (ألعاب القوى)

جيبوتي: سمية حسن نور (ألعاب القوى)، اسماعيل محمد (ألعاب القوى)

جزر القمر: هاشم معروفو (ألعاب القوى)، مايشا سعدي (سباحة)

كريستيانو رونالدو يحتفل بالفوز في نهاية مباراة البرتغال واسكتلندا في دوري الأمم الأوربية على ملعب لوز في لشبونة في 8 سبتمبر 2024.
كريستيانو رونالدو يحتفل بالفوز في نهاية مباراة البرتغال واسكتلندا في دوري الأمم الأوربية على ملعب لوز في لشبونة في 8 سبتمبر 2024.

سجل البديل كريستيانو رونالدو هدفا في الدقائق الأخيرة ليحسم فوز البرتغال 2-1 بعد تأخرها بهدف أمام ضيفتها اسكتلندا لتواصل أداءها القوي في دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم، الأحد.

وسجل رونالدو، الذي شارك بديلا في الشوط الثاني، الهدف رقم 901 في مسيرته في الدقيقة 88 ليمنح البرتغال الفوز.

وقطعت اسكتلندا خطوة نحو تحقيق فوزها الأول على البرتغال منذ 1980 بفضل هدف مبكر سجله سكوت مكتوميناي من ضربة رأس قوية في الدقيقة السابعة.

لكنها رحلت خالية الوفاض إذ لعب رونالدو البالغ عمره 39 عاما دورا حاسما مع البرتغال من جديد.

وقال البرتغالي برونو فرنانديز الذي خاض اليوم المباراة رقم 600 في مسيرته، عن رونالدو زميله السابق في مانشستر يونايتد "تأثيره يكون دائما كما هو، بغض النظر عن مشاركته من مقعد البدلاء أم لا".

وأضاف: "كل ما شارك صنع الفارق. كريستيانو سجل هدفا، اليوم سجل الهدف رقم 901 وهو الآن في طريقه إلى الوصول إلى الهدف الألف، وهذا ما يريده".

وتتصدر البرتغال مجموعتها الأولى بست نقاط، بعدما تغلبت على كرواتيا في مباراتها الافتتاحية. ومنيت اسكتلندا بخسارتين بعدما اهتزت شباكها في الدقائق الأخيرة في المواجهتين.

وكانت اسكتلندا قد خسرت على أرضها 3-2 أمام بولندا، لكن احتفالات غامرة سادت مشجعيها بعدما سجل مكتوميناي لاعب وسط مانشستر يونايتد هدفا من عرضية متقنة من كيني مكلين.

بعدها فرضت البرتغال حصارا على اسكتلندا، لكن أنجوس جن حارس مرمى الفريق الضيف تصدى لعدة محاولات، أبرزها تسديدة منخفضة قوية أطلقها رافائيل لياو.

وكانت للمنتخب البرتغالي 15 محاولة على المرمى قبل الاستراحة، لكن منتخب اسكتلندا صمد تحت الضغط.

لكن منتخب البرتغال أدرك التعادل من تسديدة قوية من فرنانديز في الدقيقة 54 لم يحسن حارس المرمى التعامل معها.

وبدا أن قوى المنتخب البرتغالي خارت لكن جواو فيلكس كاد أن يهز الشباك في مناسبتين لولا تألق الحارس، قبل أن يلعب رونالدو ضربة رأس في القائم.

لكن رونالدو خطف الأضواء عندما سجل من مسافة قريبة مستغلا تمريرة من نونو مينديز.

وهذه هي المرة الخامسة في آخر ست مباريات بكل المسابقات التي تهتز فيها شباك اسكتلندا بعد الدقيقة 85.

وقال ستيف كلارك مدرب اسكتلندا "بالطبع أشعر بخيبة أمل - فقد بدا الأمر لفترة طويلة وكأننا سنحصل على شيء من المباراة. كان اللاعبون يستحقون تحقيق شيء بعد ما بذلوه من جهد وما قدموه من أداء جيد".