أطلقت المدفعية الإسرائيلية نيرانها في اتجاه الأراضي السورية ردا على ما قال الجيش الإسرائيلي انه إطلاق نار استهدف قواتها في هضبة الجولان السورية المحتلة.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي البريجادير جنرال يوعاف مردخاي الأحد "لقد تم إطلاق نيران أسلحة صغيرة على القوات الإسرائيلية ومما أسمعه في وسائل الإعلام العربية فقد قتل جنود سوريون فيما يبدو".
وأضاف مردخاي أن إسرائيل تحاول ألا تنجر إلى معارك بين قوات الرئيس السوري بشار الأسد ومقاتلي المعارضة.
ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات على الجانب الإسرائيلي جراء إطلاق النار الذي وقع يوم السبت في ثالث حالة هذا الشهر لاندلاع أعمال عنف ينظر إليها على أنها امتداد للاضطرابات في سورية والتي أثارت أيضا قلق جيران آخرين مثل لبنان وتركيا.
ومن الصعب التحقق من تقييم الخسائر البشرية داخل سورية من مصدر مستقل بسبب اضطراب الأوضاع هناك.
وقال مردخاي "لا نقبل تحت أي ظرف إطلاق النار على أراضي دولة إسرائيل لكننا لا ننوي زيادة الوضع بالمنطقة سخونة".
واحتلت إسرائيل الجولان في حرب عام 1967 وضمتها في وقت لاحق في خطوة لم يعترف بها دوليا.
ورفع الجيش الإسرائيلي أيضا شكوى للأمم المتحدة بشأن الواقعة، علما بأن المنظمة الدولية لديها قوة لحفظ السلام في تلك المنطقة لمراقبة وقف لإطلاق النار مطبق منذ السبعينات.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي البريجادير جنرال يوعاف مردخاي الأحد "لقد تم إطلاق نيران أسلحة صغيرة على القوات الإسرائيلية ومما أسمعه في وسائل الإعلام العربية فقد قتل جنود سوريون فيما يبدو".
وأضاف مردخاي أن إسرائيل تحاول ألا تنجر إلى معارك بين قوات الرئيس السوري بشار الأسد ومقاتلي المعارضة.
ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات على الجانب الإسرائيلي جراء إطلاق النار الذي وقع يوم السبت في ثالث حالة هذا الشهر لاندلاع أعمال عنف ينظر إليها على أنها امتداد للاضطرابات في سورية والتي أثارت أيضا قلق جيران آخرين مثل لبنان وتركيا.
ومن الصعب التحقق من تقييم الخسائر البشرية داخل سورية من مصدر مستقل بسبب اضطراب الأوضاع هناك.
وقال مردخاي "لا نقبل تحت أي ظرف إطلاق النار على أراضي دولة إسرائيل لكننا لا ننوي زيادة الوضع بالمنطقة سخونة".
لا نقبل تحت أي ظرف إطلاق النار على أراضي دولة إسرائيل لكننا لا ننوي زيادة الوضع بالمنطقة سخونة
يوعاف مردخاي
واحتلت إسرائيل الجولان في حرب عام 1967 وضمتها في وقت لاحق في خطوة لم يعترف بها دوليا.
ورفع الجيش الإسرائيلي أيضا شكوى للأمم المتحدة بشأن الواقعة، علما بأن المنظمة الدولية لديها قوة لحفظ السلام في تلك المنطقة لمراقبة وقف لإطلاق النار مطبق منذ السبعينات.