دعا نائب وزيرة الخارجية الأميركية وليام بيرنز رئيس الائتلاف السوري المعارض أحمد معاذ الخطيب إلى زيارة واشنطن، وذلك غداة اعتراف الولايات المتحدة بالائتلاف ممثلا شرعيا للشعب السوري.
وأطلق المسؤول الأميركي هذه الدعوة خلال اجتماع مؤتمر أصدقاء سورية في مراكش إذ قال "لقد وجهنا الدعوة لمعاذ الخطيب ولقيادة الائتلاف الوطني من اجل القيام بزيارة إلى واشنطن في أقرب فرصة".
وحول اعتراف واشنطن بالائتلاف السوري المعارض ممثلا شرعيا للشعب السوري، قال بيرنز إن بلاده التحقت بشركائها عبر اتخاذ هذه المبادرة المهمة.
ويشارك بيرنز في مؤتمر مراكش ممثلا لوزيرة الخارجية هيلاري كلينتون التي اعتذرت عن المشاركة "لأسباب صحية" بعد إصابتها بفيروس في معدتها، كما قال المتحدث باسمها.
واعترف المؤتمر الذي حضره ممثلو 130 بلدا ومنظمة، بالائتلاف الوطني لقوى المعارضة كممثل شرعي ووحيد للشعب السوري.
وكان الرئيس باراك أوباما قد قال الثلاثاء مع محطة التلفزيون الأميركية ABC "قررنا إن الائتلاف الوطني السوري المعارض أصبح يضم ما يكفي (من المجموعات) وهو يعكس ويمثل ما فيه الكفاية من الشعب السوري كي نعتبره الممثل الشرعي للسوريين".
كما وضعت واشنطن جبهة النصرة ضمن قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية في خطوة انتقدها رئيس الائتلاف الوطني الذي دعا إدارة أوباما إلى التراجع عن قرارها.
وأطلق المسؤول الأميركي هذه الدعوة خلال اجتماع مؤتمر أصدقاء سورية في مراكش إذ قال "لقد وجهنا الدعوة لمعاذ الخطيب ولقيادة الائتلاف الوطني من اجل القيام بزيارة إلى واشنطن في أقرب فرصة".
وحول اعتراف واشنطن بالائتلاف السوري المعارض ممثلا شرعيا للشعب السوري، قال بيرنز إن بلاده التحقت بشركائها عبر اتخاذ هذه المبادرة المهمة.
ويشارك بيرنز في مؤتمر مراكش ممثلا لوزيرة الخارجية هيلاري كلينتون التي اعتذرت عن المشاركة "لأسباب صحية" بعد إصابتها بفيروس في معدتها، كما قال المتحدث باسمها.
واعترف المؤتمر الذي حضره ممثلو 130 بلدا ومنظمة، بالائتلاف الوطني لقوى المعارضة كممثل شرعي ووحيد للشعب السوري.
وكان الرئيس باراك أوباما قد قال الثلاثاء مع محطة التلفزيون الأميركية ABC "قررنا إن الائتلاف الوطني السوري المعارض أصبح يضم ما يكفي (من المجموعات) وهو يعكس ويمثل ما فيه الكفاية من الشعب السوري كي نعتبره الممثل الشرعي للسوريين".
كما وضعت واشنطن جبهة النصرة ضمن قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية في خطوة انتقدها رئيس الائتلاف الوطني الذي دعا إدارة أوباما إلى التراجع عن قرارها.