رغم أنه ليس الوحيد في مواجهة الرئيس التركي رجب طيب إردوغان في انتخابات 14 مايو، إلا أن الجميع في تركيا يعلم بأنه منافسه الأساسي والأبرز و"اللدود"، وبينما تتعلق عليه آمال المعارضة كونه يرأس أكبر أحزابها ومرشح تحالفها، بات كمال كليتشدار أوغلو على أبواب مستقبلٌ جديد، لا يعرف ما إذا "سيكون زاهرا أم قاتما عليه".