قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن قطر والإمارات طلبتا شراء أنظمة مضادة للصواريخ بقيمة تزيد عن 7.6 مليار دولار.
وبحسب الوكالة الأميركية للتعاون الدفاعي والأمني، فقد طلبت قطر نظامين للصواريخ المضادة للصواريخ البالستية العابرة أي 12 منصة إطلاق و150 جهازا لاعتراض الصواريخ ورادارات وقطع غيار ومعدات أخرى ودورات تدريب بقيمة 6.5 مليار دولار.
وطلبت دولة الإمارات العربية المتحدة 48 صاروخا مضادا للصواريخ الباليستية العابرة وتسع منصات إطلاق وقطع غيار ودورات تدريب بقيمة 1.135 مليار دولار.
وأوصى البنتاغون بهاتين الصفقتين مؤكدا أن التكنولوجيا ستعزز الأمن في المنطقة وستحد من اعتماد الدولتين على القوات العسكرية الأميركية المتواجدة في الخليج.
يذكر أن السعودية كانت قد وقعت مع الولايات المتحدة صفقة لشراء مقاتلات بقيمة حوالي 30 مليار دولار.
وتنظر دول الخليج بقلق إلى تنامي النفوذ الإيراني في المنطقة وإلى برنامجها النووي المثير للجدل، واحتمال توجيه ضربة عسكرية ضدها.
وأوردت صحيفة وول ستريت جورنال أن الولايات المتحدة شرعت في بناء محطة رادار في موقع سري في قطر لرصد مسار صواريخ باليستية محتملة تنطلق من الأراضي الإيرانية.
وبحسب الوكالة الأميركية للتعاون الدفاعي والأمني، فقد طلبت قطر نظامين للصواريخ المضادة للصواريخ البالستية العابرة أي 12 منصة إطلاق و150 جهازا لاعتراض الصواريخ ورادارات وقطع غيار ومعدات أخرى ودورات تدريب بقيمة 6.5 مليار دولار.
وطلبت دولة الإمارات العربية المتحدة 48 صاروخا مضادا للصواريخ الباليستية العابرة وتسع منصات إطلاق وقطع غيار ودورات تدريب بقيمة 1.135 مليار دولار.
وأوصى البنتاغون بهاتين الصفقتين مؤكدا أن التكنولوجيا ستعزز الأمن في المنطقة وستحد من اعتماد الدولتين على القوات العسكرية الأميركية المتواجدة في الخليج.
يذكر أن السعودية كانت قد وقعت مع الولايات المتحدة صفقة لشراء مقاتلات بقيمة حوالي 30 مليار دولار.
وتنظر دول الخليج بقلق إلى تنامي النفوذ الإيراني في المنطقة وإلى برنامجها النووي المثير للجدل، واحتمال توجيه ضربة عسكرية ضدها.
وأوردت صحيفة وول ستريت جورنال أن الولايات المتحدة شرعت في بناء محطة رادار في موقع سري في قطر لرصد مسار صواريخ باليستية محتملة تنطلق من الأراضي الإيرانية.