تشريعات لمنع بيع السعودية والإمارات أسلحة أميركية.. يتوقع أن ينقضها ترامب
24 يوليو 2019
Share on Facebook
Share on Twitter
Share on WhatsApp
وقعت رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي الثلاثاء مشروع قرار يرفض بيع الولايات المتحدة أسلحة للسعودية والإمارات.
وكان مجلس الشيوخ قد وافق في وقت سابق على مشروع القرار. وسيرسل إلى البيت الأبيض من أجل أن يصادق عليه الرئيس دونالد ترامب.
The Congress is taking bipartisan action disapproving of @realDonaldTrump’s arms sales to Saudi Arabia and the United Arab Emirates. https://t.co/bvwkoXuVce
ومرر مجلس النواب الأميركي ثلاثة قرارات تهدف إلى منع بيع أميركا للصواريخ الموجهة وغيرها من الأسلحة إلى السعودية والإمارات.
ويتوقع أن يستخدم الرئيس ترامب حق النقض على مشروع القرار، إذ كانت إدارته قد أعلنت في مايو الماضي أن الرئيس ترامب سيستخدم إعلانا لحالة الطوارئ من أجل إتمام صفقات للتسليح بقيمة تتجاوز 8 مليارات دولار مع كلى البلدين.
واشنطن بوست: طلب "غير مسبوق" قدمته حملة ترامب للحكومة الأميركية
الحرة - واشنطن
11 أكتوبر 2024
Share on Facebook
Share on Twitter
Share on WhatsApp
طلبت الحملة الرئاسية للمرشح الجمهوري دونالد ترامب استخدام طائرات ومركبات عسكرية لحماية الرئيس الأميركي السابق واستخدامها في تنقلاته أثناء حملته الانتخابية، وفقا لوسائل إعلام أميركية.
وقال صحيفة "واشنطن بوست" إن رسائل بريد إلكتروني استعرضتها الصحيفة فضلا عن معلومات أدلى بها أشخاص مطلعون على الأمر، أكدوا أن هذه الطلبات جاءت بعد أن تلقى مستشارو حملة ترامب إحاطات من الحكومة الأميركية تفيد بأن إيران لا تزال تخطط بنشاط لاغتياله.
بدورها نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن شخص مطلع القول إن طلبات الحملة للحصول على حماية إضافية شملت استخدام أصول عسكرية متطورة وسرية تُستخدم فقط للرؤساء الحاليين.
وبالإضافة لذلك طلبت الحملة وضع زجاج مقاوم للرصاص خلال قيام ترامب بإلقاء كلماته في الحملات الانتخابية وتوسيع القيود المؤقتة على الطيران فوق مقر إقامته ومواقع حملته، وفقا للصحيفة.
وأشارت الصحيفة إلى أن فريق ترامب وجه طلبا غير مسبوق يشمل تأمين حماية للرئيس السابق مماثلة لتلك التي يحصل عليها الرئيس الحالي جو بايدن.
وكان ترامب قد نجا من محاولتي اغتيال، واحدة في يوليو الماضي بعد أن أطلق رجل النار عليه خلال تجمع انتخابي بولاية بنسلفايانيا، والثانية في سبتمبر في مضمار الغولف الذي يملكه في فلوريدا.
وفي أغسطس الماضي، ذكرت شبكة "سي أن أن" نقلا عن لائحة اتهام ومسؤول أميركي، القول إن السلطات الأميركية وجهت تهما لرجل باكستاني يدعى آصف ميرشانت (46 عاما)، يفترض أنه على صلة بإيران في ما يتعلق بمؤامرة اغتيال فاشلة، كانت تستهدف ترامب ومسؤولين آخرين، حاليين وسابقين، في الحكومة الأميركية.
وقال المدعون الفيدراليون إن ميرشانت اعتقل في 12 يوليو أثناء استعداده لمغادرة الولايات المتحدة، بعد وقت قصير من لقائه بقتلة مأجورين كان يعتقد أنهم سينفذون عمليات القتل، لكنهم كانوا في الواقع ضباط إنفاذ قانون سريين.
وأثارت الحكومة الأميركية من قبل مخاوف من أن إيران قد تحاول الانتقام لمقتل قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، في غارة أميركية عام 2020، من خلال محاولة قتل ترامب أو مستشاريه السابقين.
وأفادت وسائل إعلام أميركية منذ ذلك الحين بأن جهاز الخدمة السرية عزز إجراءات حماية ترامب بعدما اكتشف "تهديدات" مصدرها خطة إيرانية لاغتيال الرئيس السابق، مؤكدة أن لا علاقة بين هذه الخطة ومحاولتي الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها المرشح الجمهوري.