نساء وولمارت ومارس الأكثر ثراء بين أغنياء أميركا. الصورة تعبيرية
نساء وولمارت ومارس الأكثر ثراء بين أغنياء أميركا. الصورة تعبيرية

ارتفعت قيمة ثروات أغنى 56 امرأة في الولايات المتحدة إلى 430 مليار دولار في 2018 مقابل 330 مليار دولار في 2017.

ووفق قائمة فوربس لأثرى 400 شخصية في أميركا، فإن زيادة الـ 30 في المئة التي شهدها صافي ثروات النساء في أميركا تعود إلى حالات الطلاق والوفيات التي شهدها العام الماضي، والذي رفع من حصيلة الثروات لصالح بعض النساء.

وأشارت فوربس أن قائمة الـ56 امرأة الثريات تضم اللاتي يملكن على الأقل 2.1 مليار دولار كأصول أو نقود أو مساهمات في شركات.

وتاليا قائمة أثرى 10 نساء في أميركا:

أليس والتون: في المرتبة 11 في قائمة فوربس 400

 

 

 

أليس والتون


يقدر حجم ثروة والتون بـ 51.4 مليار دولار، وهي الأبنة الوحيدة لمؤسس شبكة متاجر وولمارت سام والتون، وارتفعت ثروتها خلال العام الماضي بأكثر من ستة مليارات بسبب ارتفاع سهم وولمارات بنسبة 25 في المئة خلال العام الماضي.

 

جوليا كوتش: في المرتبة 13 في قائمة فوربس 400

 

 

 

جوليا كوتش


تقدر ثروة كوتش بـ 41 مليار دولار، وهم أم لثلاثة أطفال وتمتلك نحو 42 في المئة من مجموعة كوتش للصناعات، بعد وفاة زوجها ديفيد كوخ في أغسطس، وتعد المجموعة ثاني أكبر شركة في القطاع الخاص في الولايات المتحدة وتتجاوز إيراداتها السنوية الـ 110 مليار دولار.

 

ماكنزي بيزوس: في المرتبة 15 في قائمة فوربس 400

 

 

 

ماكنزي بيزوس وطيلقها جيف

تقدر ثروة بيزوس بـ 36.1 مليار دولار، وقد حصلت عليها من انفصالها عن زوجها جيف بيزوس بعد زواج دام 25 عام، فيما اعتبر أكبر تسوية طلاق في التاريخ، إذ نقل بيزوس الزوج لماكنزي من ملكية الأسهم التي يملكها في أمازون.

 

جاكلين مارس: في المرتبة 19 في قائمة فوربس 400

 

 

 

جاكلين مارس

تقدر ثروتها بـ 29.7 مليار دولار، وهي تمتلك ثلث مجموعة مارس أكبر مصنع للشوكلاتة والحلوى في العالم.

 

لورين باول جوبز: في المرتبة 22 في قائمة فوربس 400

 

 

 

لورين باول جوبز

تقدر ثروة باول بـ 21.3 مليار دولار، وهي أرملة ستيف جوبز، وتمتلك أسهما في شركة آبل وديزني.

 

أبيغيل جونسون: في المرتبة 34 في قائمة فوربس 400

 

 

 

أبيغيل جونسون

تقدر ثروة جونسون بـ 14 مليار دولار، وهي رئيسة شركة فيديليتي للاستثمارات منذ 2014، والتي تسلمت دفتها من والدها في حينها.

 

بلير باري أوكيدن: في المرتبة 51 في قائمة فوربس 400

 

 

 

شركة كوكس إنتربرايز التي ورثت فيها بلير باري أوكيدن 25 في المئة

تمتلك أوكيدن ثروة تقدر بـ 9.6 مليار دولار، وهي تمتلك حصة تقدر بـ 25 في المئة شركة كوكس إنتربرايز للاتصالات وخدمات الإعلام والتي تقدر قيمتها بـ 21 مليار دولار.

 

كريستي والتون: في المرتبة 58 في قائمة فوربس 400

 

 

 

كريستي والتون

زوجة جون والتون أحد أبناء مؤسس شبكة متاجر ووالمارت، وهي تمتلك قرابة 8.5 مليار دولار، ورثتها بعد وفاة زوجها في حادث تحطم طائرة.

آن والتون كرونكي: في المرتبة 67 في قائمة فوربس 400

 

آن والتون كرونكي

آن ابنة باد والتون الذي ساعد أخيه سام في تأسيس شبكة متاجر ووالمارت، وتقدر ثروتها بـ 7.5 مليار دولار.

 

ماريك مارس: في المرتبة 70 في قائمة فوربس 400

 

 

 

شركة مارس للحلوى والشوكلاتة

تقدر ثروة ماريك بـ 7.4 مليار دولار، وهي حصتها من إرث والدها فورست مارس الذي توفي في 2016.

بيريدو انتخب عضوا  في مجلس الشيوخ الأميركي عام 2014 ولغاية 3 يناير 2021
بيريدو انتخب عضوا في مجلس الشيوخ الأميركي عام 2014 ولغاية 3 يناير 2021

اختار الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، السيناتور السابق، ديفيد بيرديو، لمنصب سفير الولايات المتحدة لدى الصين.

وأضاف ترامب في منشور على منصته الاجتماعية "تروث سوشيال" أن بيرديو "سيكون له دور مهم في تنفيذ استراتيجيتي للحفاظ على السلام في المنطقة، وعلاقة عمل مثمرة مع قادة الصين".

وبيرديو هو سيناتور سابق من ولاية جورجيا؛ وُلد في ماكون، مقاطعة بيب، في 10 ديسمبر 1949.

حصل على درجة البكالوريوس من معهد جورجيا للتكنولوجيا عام 1972، ودرجة الماجستير من معهد جورجيا للتكنولوجيا عام 1976.

تم انتخابه عضوا في مجلس الشيوخ الأميركي عن الحزب الجمهوري للفترة بين 2014 ولغاية 3 يناير 2021.

ترامب، الذي سيتولى منصبه في 20 يناير 2025، كان قد صرح بأنه سيفرض رسومًا إضافية بنسبة 10% على السلع الصينية ما لم تتخذ بكين المزيد من الإجراءات لوقف تهريب العقار المخدر الفنتانيل، الذي يسبب إدمانًا شديدًا.

كما هدد ترامب بفرض رسوم جمركية تتجاوز 60% على السلع الصينية أثناء حملته الانتخابية.

الرئيس 47
حرب تجارية جديدة؟ ترامب يتوعد الصين وكندا والمكسيك برسوم جمركية كبيرة
بعدما تعهد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، بفرض رسوم جمركية كبيرة على أكبر ثلاثة شركاءَ تجاريين للولايات المتحدة، وهم كندا والمكسيك والصين، هل بدأت الحرب التجارية العالمية، أم أن الساكن المنتظر للبيت الأبيض سيخفف من حدة قراراته؟

والاثنين، أطلقت الولايات المتحدة حملة إجراءات صارمة هي الثالثة لها خلال ثلاث سنوات على قطاع أشباه الموصلات في الصين، إذ ستتخذ خطوات مثل تقييد الصادرات إلى 140 شركة من بينها "ناورا تكنولوجي غروب" لتصنيع معدات الرقائق.

وقد تشمل الخطوات الجديدة لعرقلة طموحات الصين في مجال تصنيع الرقائق، شركات "بيوتيك إس.إس" و"سيكارير تكنولوجي" و"إيه.سي.إم ريسيرش" من خلال فرض قيود جديدة على الصادرات في إطار الحزمة الأحدث التي ستستهدف أيضا، شحنات رقائق الذاكرة المتطورة ومعدات تصنيع رقائق أخرى إلى الصين.

وتمثل هذه الخطوة واحدة من أحدث الجهود التي تبذلها إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن لكبح سعي الصين لإنتاج رقائق يمكن أن تساعد في تطوير الذكاء الاصطناعي من أجل التطبيقات العسكرية أو تهديد الأمن القومي الأميركي.

يأتي ذلك قبل أسابيع فقط من عودة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، إذ من المتوقع أن يبقي على الكثير من الإجراءات الصارمة التي اتخذها بايدن ضد بكين.

يذكر أن القرارات الجديدة التي اتخذتها واشنطن، تتضمن قيودا على شحنات شرائح الذاكرة عالية النطاق الترددي المتجهة إلى الصين، والتي تعد بالغة الأهمية للتطبيقات المتطورة مثل تدريب الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى قيود جديدة على 24 أداة إضافية لتصنيع الرقائق وثلاث أدوات برمجية.

كما تشمل قيودا جديدة على تصدير معدات تصنيع الرقائق المصنعة في دول مثل سنغافورة وماليزيا.