الشرطة في الموضع الذي سرق منه تمثال مارلين مونرو في لوس أنجليس
الشرطة في الموضع الذي سرق منه تمثال مارلين مونرو في لوس أنجليس

يقول ممثلو الادعاء إن المشتبه به في سرقة تمثال مارلين مونرو من هوليود هو نفس الشخص الذي دمر نجمة الرئيس ترامب في ممر الشهرة بفأس العام الماضي.
 
وقال مكتب مدعي مقاطعة لوس أنجليس إن أوستن مايكل كلاي، 25 عاما، دفع بأنه غير مذنب الثلاثاء في جنحة السرقة والتخريب.

ويمكن أن يواجه السجن 3 سنوات إذا أدين.
 
يظهر تمثال مونرو الممثلة في وقفتها الشهيرة من فيلم "هرشة السنة السابعة" عام 1955 واختفى من موقعه يوم 16 يونيو/ حزيران.
 
وقبل كلاي اتهامه في جنحة تخريب نجمة ترامب العام الماضي، دون الإقرار بالذنب.
 
كان قد حكم عليه بالخضوع للمراقبة ثلاث سنوات وبدفع تعويضات عن أضرار لحقت بغرفة تجارة هوليوود في تلك القضية.

لقطة عامة من مدينة الإسكندرية - فرانس برس
لقطة عامة من مدينة الإسكندرية - فرانس برس

في منطقة المعمورة شرقي مدينة الإسكندرية الساحلية، عثرت السلطات المصرية على 3 جثث دفنها محام في العقد السادس من عمره، في ظل تحقيقات مكثفة لكشف تفاصيل الجرائم التي عُرفت إعلاميا بأنها على يد "سفاح الإسكندرية".

وكشفت تحقيقات نشرت تفاصيلها وسائل إعلام مصرية، أن المتهم محام عمره 51 عاما، وصل المدينة الساحلية قبل 10 سنوات، واستأجر منزلا في المعمورة دفن فيه الجثث الثلاث لسيدتين ورجل.

وذكرت صحيفة "الأهرام" الرسمية، أن الضحية الأولى كانت امرأة تزوجها قبل عامين، قبل أن ينشب بينهما خلاف ويعتدي عليها بالضرب. وبعد أن قتلها نزع بلاط أرضية المنزل ودفنها.

واصطحب المتهم سيدة أخرى إلى المنزل، وكانت موكلته في إحدى القضايا، وفق صحيفة "اليوم السابع"، وحينما دخلت الغرفة التي دفن فيها ضحيته الأولى، كان مصيرها أن تُدفن بجوارها خوفا من انكشاف أمره.

ونقلت صحيفة "المصري اليوم" أن السلطات القت القبض على المتهم، بوقت سابق هذا الشهر. وتقرر، الأربعاء، تجديد حبسه لمدة 15 يوما.

القبض على المحامي المتهم جاء بعدما سمع السكان في العقار صراخا من المنزل، بعدما تبين أن سيدة لاحظت الحفر في غرفة من الشقة، لتصل الشرطة وتكتشف دفنه لجثتين.

ومع التحقيقات، عثرت السلطات على جثة ثالثة في منزل آخر استأجره في منطقة العصافرة بالإسكندرية أيضًا، وتبين أنها لرجل متغيب منذ 3 سنوات.

وألقت الأجهزة الأمنية القبض على عدة أشخاص على علاقة بالمحامي، بتهمة مساعدته في عمليات الحفر وإخفاء جثث الضحايا.