ريهام سعيد
ريهام سعيد

تستعد الإعلامية المصرية ريهام سعيد للسفر إلى أوروبا لتلقي العلاج إثر إصابتها بمرض خطير، وفق ما صرحت لصحيفة اليوم السابع.

وخضعت لعملية خطيرة في الوجه بعدما أصيبت بـ"ميكروب"، فيما لا يزال "الخطر قائما"، وفق تصريحاتها.

ونفت سعيد للصحيفة ما تداوله مغردون على الشبكات الاجتماعية حول إصابتها بمرض جلدي في الوجه، وقد نصحها الأطباء بالبقاء في البيت والابتعاد عن المستشفى حتى لا تلتقط أي ميكروب جديد.

ويحاول الأطباء القضاء على الميكروب قبل وصوله إلى المخ وبقية الجسد مما يصعب من عملية السيطرة على المرض، بحسب الصحيفة.

وقد زادت التكهنات حول إصابة سعيد بمرض خطير، بعد ظهور المذيع شريف مدكور في فيديو يدعو فيه للإعلامية المصرية بالشفاء من "مرض مميت" على حد تعبيره.

​​وقد أطلق مغردون وسما بعنوان #ريهام_سعيد، بعد انتشار خبر إصابتها بالمرض

​​

​​

​​

​​
وتعد سعيد من أكثر الإعلاميين المصريين إثارة للجدل بسبب اتهامات وجهت لها تتعلق بـ"انتهاك قواعد المهنة وانتهاك خصوصية العديد من الضيوف".

وسعيد من مواليد عام 1975، اكتسبت شهرة واسعة في مصر ودول عربية، خلال عملها في تقديم برنامج "صبايا الخير" الذي توقف لفترة.

صورة المخترع والمليونير السويدي ألفرد نوبل.. واضع أسس الجائزة
صورة المخترع والمليونير السويدي ألفرد نوبل.. واضع أسس الجائزة

قالت الهيئة المانحة لجائزة نوبل، الثلاثاء، إن العالمين، الأميركي جون هوبفيلد، والبريطاني الكندي جيفري هينتون، فازا بجائزة نوبل في الفيزياء لعام 2024.

وأوضحت أن الفوز جاء تقديرا للاكتشافات والاختراعات التي تسهم في التعلم الآلي، الذي يعني تدريب أجهزة الحاسوب، من خلال شبكات عصبية اصطناعية.

ويتقاسم الفائزان جائزة بقيمة 11 مليون كرونة سويدية (1.1 مليون دولار).

وتمنح جائزة الفيزياء الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم.

وأضافت الأكاديمية أن العالم جون هوبفيلد يعمل بجامعة برينستون، نيوجيرسي، بالولايات المتحدة الأميركية، وجيفري هينتون يعمل بجامعة تورنتو، كندا.

وتابعت "لقد دربوا الشبكات العصبية الاصطناعية باستخدام الفيزياء".

وجاء في بيان "لقد استخدم الحائزان على جائزة نوبل في الفيزياء لهذا العام أدوات لتطوير أساليب تشكل الأساس للتعلم الآلي. ابتكر جون هوبفيلد ذاكرة ارتباطية يمكنها تخزين وإعادة بناء الصور وأنواع أخرى من الأنماط في البيانات. اخترع جيفري هينتون طريقة يمكنها العثور بشكل مستقل على خصائص في البيانات، وبالتالي أداء مهام مثل تحديد عناصر معينة في الصور".

وقالت "عندما نتحدث عن الذكاء الاصطناعي، فإننا غالبا ما نعني التعلم الآلي باستخدام الشبكات العصبية الاصطناعية. كانت هذه التكنولوجيا مستوحاة في الأصل من بنية الدماغ. في الشبكة العصبية الاصطناعية، يتم تمثيل الخلايا العصبية في الدماغ بواسطة عقد لها قيم مختلفة. تؤثر هذه العقد على بعضها البعض من خلال الاتصالات التي يمكن تشبيهها بالمشابك ويمكن جعلها أقوى أو أضعف. يتم تدريب الشبكة، على سبيل المثال من خلال تطوير اتصالات أقوى بين العقد ذات القيم العالية في نفس الوقت".