كلاوفينو دا سيلفا، الذي حاول الفرار من سجنة بزي ابنته
كلاوفينو دا سيلفا، الذي حاول الفرار من سجنة بزي ابنته

عثر على تاجر المخدرات البرازيلي كلاوفينو دا سيلفا، الذي حاول الفرار من سجنة بزي ابنته، ميتا في غرفته، وفق ما أفادت به صحيفة الغارديان البريطانية.

وتشير التوقعات إلى أن السجين انتحر، ويأتي ذلك بعد أيام من نشر مقطع فيديو يوثق محاوله الفرار من السجين مستخدما ابنته.

وحكم على دا سيلفا بالسجن لمدة 74 عاما، بعد إدانته بتهم تتعلق بتجارة المخدرات وغيرها من الجرائم.

وقال مسؤول في إدارة السجون إن دا سيلفا وجد ميتا في سجنه الذي يقع في مجمع أمني شديد الحراسة.

يذكر أن دا سيلفا كان أحد زعماء عصابة Red Command، التي تعتبر أخطر العصابات الإجرامية في البرازيل، وتهيمن على تجارة المخدرات في ريو دي جانيرو.

 

 

 

 

إيلون ماسك خلال حفل التنصيب - رويترز
إيلون ماسك خلال حفل التنصيب - رويترز

رد الملياردير الأميركي، إيلون ماسك، على الانتقادات التي وجهت له منذ فعاليات تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، واتهامه بأداء "التحية النازية" خلال كلمة له في الحفل.

وكتب ماسك سلسلة منشورات على منصة "إكس" التي يمتلكها، شملت تعليقات ساخرة على الاتهامات الموجهة إليه، منتقدا "وسائل الإعلام التقليدية".

ونشر ماسك صورا، وأعاد نشر أخرى، لشخصيات ترفع ذراعها بطريقة تشبه ما فعله، مثل المغنية تايلور سويفت الداعمة البارزة لمنافسة ترامب، نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس، بجانب الرئيس الأسبق باراك أوباما، وهيلاري كلينتون المرشحة الديمقراطية السابقة للرئاسة.

واعتبر ماسك أن تلك الاتهامات "بائسة".

ومع التعليقات والمقارنات الكثيرة بين حركة ماسك والتحية النازية، خرجت رابطة مكافحة التشهير (المتخصصة في مواجهة ورصد معاداة السامية)، وأشارت إلى أن حركة ماسك كانت "لحظة حماسية وليست تحية نازية".

وكان ماسك قد وجه تحية للحضور من على مسرح "كابيتال وان أرينا" في واشنطن، وضرب بيده اليمنى على قلبه وأصابعه متفرقة عن بعضها البعض، ثم رفع ذراعه اليمنى إلى الأمام بزاوية مرتفعة وكفه موجه إلى أسفل.