الفنانة اللبنانية إليسا
الفنانة اللبنانية إليسا

أعلنت الفنانة اللبنانية إليسا الاثنين اعتزال الغناء، في خطوة فاجأت جمهورها في العالم العربي.

وقالت إليسا في تغريدة على تويتر إن ألبومها الجديد الذي ينتظره جمهورها سيكون الأخير وستختتم به حياتها الفنية.

وأضافت الفنانة اللبنانية قولها: "أعد هذا الألبوم الجديد بكثير من المحبة والعاطفة، وسيكون الأخير في عملي الفني".

وأضحت إليسا أنها تتخذ هذا القرار وقلبها "حزين"، لكنها أكدت قناعتها بالقرار، قائلة " لا يمكنني العمل في حقل يشبه المافيا".

وأكدت أنها لن تستطيع أن تكون منتجة أكثر من ذلك.

​​وعلى الفور تفاعل مغردون مع قرار الفنانة إليسا المفاجئ وطالبوا بالتراجع عنه.

​​

​​

​​

​​

 

 

الصورة التي نشرها المتحف المصري (فيسبوك)
الصورة التي نشرها المتحف المصري (فيسبوك)

في قاعة المومياوات الملكية بالمتحف المصري، تستريح أجساد ملوك وملكات من حضارة مصر القديمة في هدوء أبدي، لكن وسط هذا السكون، تجذب مومياء الأنظار أكثر من غيرها.

وتجسد تلك المومياء رجل فاغر فمه وكأنه يصرخ حتى بعد الموت. 

وقد نشرت إدارة المتحف المصري صورة أرشيفية لهذه المومياء على صفحتها الرسمية في موقع "فيسبوك"، مرجحة أنها تعود إلى الأمير بنتاؤور، الذي أجبر على الانتحار شنقًا بعد تورطه في مؤامرة اغتيال والده، الملك رمسيس الثالث.

ولكن العقوبة لم تتوقف عند الموت، بل امتدت إلى ما بعده، فقد حرِم بنتاؤور من التحنيط، ولفّ جسده بجلد الغنم، وهو ما اعتبر في  حضارة مصر القديمة علامة على النجاسة، وعقابًا يضمن عذابه في الحياة الآخرة.

وحسب  صفحة المتحف المصري، فإن الصورة من تصوير Brugsch،  ومحفوظة في أرشيف المومياوات الملكية، بجامعة شيكاغو.

ولم تكن هذه المومياء الوحيدة التي أثارت التساؤلات، فقد تمكنت الدكتورة سحر سليم، أستاذة الأشعة بجامعة القاهرة، بالتعاون مع الدكتورة سامية الميرغني، من استخدام أحدث تقنيات الأشعة لكشف تفاصيل جديدة حول مومياء صارخة أخرى، وهي مومياء سيدة مجهولة عاشت قبل 3500 عام.

وحسب موقع "القاهرة 24" المحلي، فقد بدأت القصة عام 1935، حين عثرت بعثة متحف متروبوليتان – نيويورك على مدفن عائلة سنموت، مهندس الملكة حتشبسوت، في منطقة الدير البحري بالأقصر. 

ووسط المدافن، اكتُشف تابوت خشبي يحوي جثمان سيدة ترتدي باروكة سوداء، وتتحلى بخاتمين من الفضة والذهب. وعلى مدار عقود، ظلت مومياؤها لغزًا، إلى أن كشفت الفحوصات الحديثة عن تفاصيل دقيقة حول فمها وأسنانها، في محاولة لفهم حياتها وظروف وفاتها.