اكتشفت البقايا في خليج أبي قير في المدينة
عثر على حطام السفينة الحربية في خليج أبي قير في الإسكندرية

أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، الثلاثاء، اكتشاف حطام سفينة حربية "من العصر البطلمي"، وبقايا منطقة جنائزية إغريقية تعود لبداية القرن الرابع قبل الميلاد، أمام سواحل خليج أبي قير في الإسكندرية.

ونشرت الوزارة صورا للاكتشافات الأثرية التي عثرت عليها البعثة الأثرية المصرية الفرنسية التابعة للمعهد الأوروبي للآثار الغارقة، والتي تعمل بمدينة "هيراكليون" الغارقة في الخليج.

ونقل موقع "أخبار سيناء" عن الأمين العام للمجلس الأعلى المصري للآثار، مصطفى وزيري، إن "المنطقة الجنائزية الإغريقية تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد"، مضيفا أن "السفينة كان من المقرر لها أن ترسو في القناة التي كانت تتدفق على طول الوجة القبلي لمعبد آمون، ولكنها غرقت نتيجة انهيار المعبد وسقوط كتل ضخمة عليها خلال القرن الثاني قبل الميلاد".

وحصلت الحادثة، بحسب وزيري، نتيجة وقوع "زلزال مدمر".

واكتشفت السفينة تحت أمتار من الطين الصلب، وتشير الدراسات الأولية إلى أن السفينة كانت بطول نحو 25 مترا.

الحيوان أًصاب أهالي القرية بالفزع
الحيوان أًصاب أهالي القرية بالفزع

حالة من الهلع سادت أهالي قرية مصرية بعد رؤيتهم حيوانا غريبا يزحف في أرض فضاء في منطقتهم.

شعر أهالي قرية البراجيل بمركز أوسيم، في محافظة الجيزة، بالخوف الشديد من الحيوان لأنه يشبه التمساح ولم يرونه من قبل، وهو ما يعني أنه ربما قد يكون قادرا على مهاجمتهم.

وأبلغ الأهالي سلطات المحافظة التي أرسلت خبراء وأجهزة الأمن إلى المكان، وبالفعل تم اصطياد الحيوان الغريب، وتسليمه إلى مديرية الطب البيطري بالمحافظة.

وأوضحت صحيفة الأهرام أنه تم اصطياد الحيوان داخل قطعة الأرض التي وجد بها.

وقالت المحافظة في بيان إن الحيوان الزاحف من الحرشفيات ويطلق عليه "ورل نيلي"، وليس من الحيوانات المفترسة للإنسان.

وأشارت المحافظة إلى أنه كان يتجول داخل قطعة أرض فضاء في قرية البراجيل، في نطاق نهر النيل، مع العلم أن مناطق النيل وفروعه والترع والمصارف والأراضي الزراعية المحيطة هي بيئته الطبيعية.

وأكد مصدر بالطب البيطري أن الحيوان من الحيوانات الزاحفة التي تشبه التمساح كثيرا، وهو يتغذى على الحيوانات النافقة على الطرق الزراعية، ويعيش في الأماكن الرطبة، مشيرا إلى أنه حيوان مسالم.

وأكد المصدر أن هذا الحيوان من الممكن أن يكون هاربا من شخص كان يقوم بتربيته في منزله، لأنه ليس منتشرا.