العداءة الأوغندية
تشيبيتيغي تقيم في كينيا | Source: Social Media

 أضرم صديق عداءة المسافات الطويلة الأوغندية، ريبيكا تشيبيتيغي، التي تقيم  في كينيا، النار في جسدها، حيث تتلقى العلاج في الوقت الحالي من حروق بنسبة 75 بالمئة، حسبما ذكرت الشرطة.

وتشيبيتيغي التي احتلت المركز الرابع والأربعين في أولمبياد باريس، كانت قد تعرضت للهجوم في منزلها بمقاطعة ترانس نزويا، غربي كينيا.

وقال قائد شرطة مقاطعة ترانس نزيما، جيريمايا أولي كوسيوم، الإثنين، إن ديكسون نديما صديق تشيبيتيغي "اشترى وعاء بنزين صبه عليها وأشعل فيها النار، بعد خلاف شب بينهما، الأحد".

وأصيب نديما نفسه بحروق ويرقد الاثنان حاليا في مستشفى موي التعليمي المرجعي، بمدينة إلدوريت.

وقال والدا تشيبيتيغي، إن ابنتهما اشترت أرضا في ترانس نزويا لتكون قريبة من المراكز الرياضية المتعددة في المقاطعة.

وجاء في تقرير قدمه زعيم محلي، أنه تم سماع تشيبيتيغي ونديما وهما يتشاجران على الأرض التي بني عليها المنزل، قبل اندلاع الحريق.

إيلون ماسك خلال حفل التنصيب - رويترز
إيلون ماسك خلال حفل التنصيب - رويترز

رد الملياردير الأميركي، إيلون ماسك، على الانتقادات التي وجهت له منذ فعاليات تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، واتهامه بأداء "التحية النازية" خلال كلمة له في الحفل.

وكتب ماسك سلسلة منشورات على منصة "إكس" التي يمتلكها، شملت تعليقات ساخرة على الاتهامات الموجهة إليه، منتقدا "وسائل الإعلام التقليدية".

ونشر ماسك صورا، وأعاد نشر أخرى، لشخصيات ترفع ذراعها بطريقة تشبه ما فعله، مثل المغنية تايلور سويفت الداعمة البارزة لمنافسة ترامب، نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس، بجانب الرئيس الأسبق باراك أوباما، وهيلاري كلينتون المرشحة الديمقراطية السابقة للرئاسة.

واعتبر ماسك أن تلك الاتهامات "بائسة".

ومع التعليقات والمقارنات الكثيرة بين حركة ماسك والتحية النازية، خرجت رابطة مكافحة التشهير (المتخصصة في مواجهة ورصد معاداة السامية)، وأشارت إلى أن حركة ماسك كانت "لحظة حماسية وليست تحية نازية".

وكان ماسك قد وجه تحية للحضور من على مسرح "كابيتال وان أرينا" في واشنطن، وضرب بيده اليمنى على قلبه وأصابعه متفرقة عن بعضها البعض، ثم رفع ذراعه اليمنى إلى الأمام بزاوية مرتفعة وكفه موجه إلى أسفل.