قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية هيذر ناورت الخميس إن لدى واشنطن معلومات ذات مصداقية تشير إلى محاولة روسيا والنظام السوري "تطهير" المواقع المشتبه في تعرضها لهجوم كيميائي في دوما بالغوطة الشرقية، ومحاولة تأجيل دخول مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية المنطقة
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل 25 على الأقل من قوات النظام والمسلحين الموالين لها في هجوم شنه تنظيم داعش على أطراف مدينة الميادين في دير الزور شرق سورية. وقتل 13 من عناصر داعش في الهجوم على المنطقة التي فر منها قبل ستة أشهر.
أعرب مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية عن قلقه من استمرار تأخر وصول مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى مدينة دوما السورية التي تعرضت لهجوم بالأسلحة الكيميائية في السابع من نيسان/أبريل الماضي
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية هيذر ناورت الثلاثاء إن واشنطن ترغب في أن ترى دولا أخرى تقوم بعمل أكبر سواء في سورية أو العراق أو غيرها من الدول، وذلك في تعليق لها على التقارير التي تحدثت عن طلب الولايات المتحدة من دول عربية إرسال قوات إلى سورية
أدى إنذار خاطئ إلى إطلاق صواريخ أنظمة الدفاع السورية وصفارات الإنذار ليلا فيما لم يكن هناك أي هجوم خارجي جديد على سورية. وأقرت دمشق بالأمر بعد ساعات من إعلانها "إسقاط" صواريخ معادية "اخترقت الأجواء السورية" في حمص. وتذرع قائد في قوات موالية لنظام الأسد في حوار مع وكالة رويترز، بأن إطلاق صواريخ الدفاعات السورية وقع إثر خلل فني ناجم عن هجوم إلكتروني.
دعا الاتحاد الأوروبي السبت روسيا وإيران للمساعدة في منع الحكومة السورية من استخدام الأسلحة الكيميائية مرة أخرى محذرا من المزيد من العقوبات الاقتصادية.
قالت صحيفة وول ستريت جورنال الجمعة إن الرئيس دونالد ترامب لا يرغب في توجيه ضربات عسكرية لمعاقبة النظام السوري فحسب، ولكن يريد أيضا أن تدفع حليفتاه روسيا وإيران الثمن لدعمهما له، وذلك حسبما نقلت الصحيفة عن مسؤولين في الإدارة الأميركية. وقالت الصحيفة إن الرئيس يرغب في توجيه ضربات عسكرية انتقامية أكثر قوة في سورية ردا على الهجوم الكيميائي في دوما، وإنه غير راض عن الخيارات التي قدمها له مستشاروه العسكريون بشأن الخيارات المتاحة وقالت الصحيفة أن الرئيس يرغب في توجيه ضربة عسكرية أكثر قوة في سورية ردا على الهجوم الكيميائي في دوما، وإنه غير راض عن الخيارات التي قدمها له مستشاروه العسكريون بهذا الشأن
المزيد
بالاشتراك في هذه الرسالة البريدية، توافق على شروط استخدام موقعنا